رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

تعليق مرتضى منصور بعد قرار حبسه بسبب الخطيب.. ورسالة إلى جماهير الزمالك

مرتضى منصور
مرتضى منصور

أعلن المستشار  مرتضى منصور، تأييد حكم حبسه بسبب الخطيب، مودعا جماهير الزمالك وأعضاء الجمعية العمومية بنادي الزمالك، موجها رسالة إلى جماهير الزمالك،  بتدعيم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك.

تعليق مرتضى منصور بعد قرار حبسه بسبب الخطيب 

كتب المستشار مرتضى منصور،  عبر حسابه الرسمي: "اخيرا رئيس النادي الاهلي يسجن رئيس نادي الزمالك، لاول مرة في تاريخ الرياضة، رفض الطعن لكن في انتظار قرار قاضي السماء الله سبحانه وتعالي، لا تقلقوا عليا الاسود لا تخشي الموت وايضا لا تخاف من السجن، الخطة كانت اسقاطي في الانتخابات بالتزوير قبلها عزلي من رئاسة النادي 4 سنوات وبعدها حل مجلس الادارة وكانت الخطوة الرابعة سجني، هذه الخطوة تأخرت بعض الشئ، الحمد لله، عرفتوا وصدقتوا يا شعب مصر ويا جماهير الزمالك كان لازم اختفي تماما من المشهد السياسي والرياضي والاعلامي بأي ثمن، ومع ذلك مصر وطني بحبها وفي ضهرها، وياجماهير الزمالك ياللي اتفقتوا معايا أو اختلفتم اقفوا ورا فريقكم ودعموه وان شاء الله هينتصرعرفتوا كان لازم اختفي من المشهد، ويا اعضاء الجمعية العمومية المحترمين هتوحشوني وخاصة الاطفال احبابي، بشكر الجميع واحمد الله علي هذا الابتلاء".

محكمة النقض ترفض طعن مرتضى منصور وتؤيد حبسه بسبب الخطيب 

نظرت محكمة النقض، طعن مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك، على حكم حبسه شهر، لاتهامه بسب وقذف محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي.

وتقدمت نيابة النقض بمذكرة برأيها بطلب رفض الطعن المقدم من مرتضى منصور رئيس الزمالك، وتطالب بتنفيذ حكم الحبس ضده لمدة شهر.

وكان مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، سلم نفسه إلى محكمة النقض لنظر طعنه على حكم حبسه لمدة شهر، في قضية سب وقذف محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي وخدش سمعة عائلته.

أوصت نيابة النقض في رأيها الاستشاري "غير الملزم للمحكمة" برفض الطعنين المقدمين من مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك على حكمي حبسه لمدة شهر، وسنة مع إيقاف التنفيذ، لاتهامه بسب وقذف محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي.

وجاء أمر إيقاف تنفيذ الحبس مسبقا لما رأته المحكمة من كبر سن المتهم وكونه قد جاوز السبعين عامًا ومن الظروف التي ارتكب فيها الجريمة ما يبعث على الاعتقاد بأنه لن يعود إلى مخالفة القانون مستقبلًا، وفقًا لحيثيات الحكم.