رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

تطورات جديدة بشأن محاكمة 7 متهمين في خلية مصر الجديدة

تطورات جديدة بشأن
تطورات جديدة بشأن محاكمة 7 متهمين في خلية مصر الجديدة

قررت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات طرة برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، تأجيل محاكمة 7 متهمين بخلية مصر الجديدة، لجلسة 22 أكتوبر.

عقدت الجلسة برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، وعضوية المستشارين وائل عمران، ومحمد نبيل، وسكرتارية أحمد صبحى عباس.

ووجهت النيابة العامة للمتهمين في القضية رقم 2177 لسنة 2022 كلي شمال القاهرة، للمتهمين أنهم في غضون الفترة من عام 2014 وحتى 21 سبتمبر عام 2021، بمحافظات القاهرة والجيزة والأقصر.

قائمة الاتهامات

أولا: المتهمان الأول والثاني توليا قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين.

ثانيا: المتهمون جميعا انضموا للجماعة موضوع الاتهام مع العلم بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض وتلقي المتهمون من الثالث وحتى السادس تدريبات عسكرية وأمنية وتقنية لتحقيق أغراضها.

ثالثا: المتهمين جميعا ارتكبوا جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية ولعمل إرهابي بأن جمعوا وتلقوا وحازوا وأمدوا ونقلوا ووفروا أسلحة وذخائر ومفرقعات ومهمات ومواد لجماعة إرهابية.
رابعا: المتهمان الثالث والرابع روجت بطريقة مباشرة وغير مباشرة لارتكاب جريمة إرهابية بأن روجا أعمال عدائية ضد ضباط وأفراد.

محاكمة مبروك عطية

أجلت محكمة جنح السلام المنعقدة بمجمع محاكم مصر الجديدة، محاكمة الداعية الديني مبروك عطية، في اتهامه بالسخرية من السيد المسيح عليه السلام لجلسة 26 أكتوبر.

وجاء في نص البلاغ: "ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الداعية مبروك عطية يسخر فيه من السيد المسيح عليه السلام، وأنكر اسم المسيح ولقبه، وتداول هذا الفيديو بالصوت والصورة، وهذه التصريحات تشكل جريمة ازدراء الأديان وتهديدًا للوحدة الوطنية، وتقويض السلام الاجتماعي المنصوص عليها في المادة 98، من قانون العقوبات، قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعتا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى زلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني".