رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

في اليوم العالمي للمرأة..أوكرانيات يحاربن الروس بالجنس والسلاح..«وصمة الدعارة والبغاء» تلاحق «أجمل نساء العالم»

أوكرانيات يواجهن
أوكرانيات يواجهن الجيش الروسي بالسلاح والجنس

يحل اليوم العالمي للمرأة هذا العام، وقد تبدل حال النساء الأوكرانيات، أو كما يطلق عليهن «أجمل نساء العالم»، فمنهم من يحملن السلاح للدفاع عن أوكرانيا، ومنهن من أنشأ صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لعرض أنفسهن للزواج وإقامة العلاقات الجنسية، ومنهن من تعرض للاستغلال الجنسي والتنمر وامتهان الكرامة على مواقع التواصل الاجتماعي.

يحملنَ السلاح ويقفنَ أمام علم أوكرانيا

أوكرانيات في الجيش

في اليوم العالمي للمرأة، انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر عددًا من النساء الأوكرانيات، اللواتي يحملنَ السلاح ويقفنَ أمام علم أوكرانيا، وقد أعلنَّ المشاركة في الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا.

وتقول إحداهنَّ إنّ أطفالهنَّ في مأمن، وهنَّ مستعدات للدفاع عن الأرض إلى جانب الرجال في الجيش، وتوعّدنَ العدو بتدميره.

كما ظهرت صور لسيدات مسنات أوكرانيات، وهن يحملن السلاح في إطار عمليات التدريب لمواجهة أي عمل عسكرى بسبب التوتر الدائر بين روسيا وأوكرانيا.

وقالت الجدة الكبرى الأوكرانية، فالنتينا كونستانتينوفسكا، التي ظهرت تحمل السلاح على الأرض، تتدرب على الدفاع ضد هجوم روسي محتمل، «والدتك ستفعلها أيضًا».

مجندات ترتدين ملابس عسكرية مع كعوب عالية

أثارت خطوة السلطات الأوكرانية، بإلزام المجندات ارتداء الكعوب العالية خلال عرض عسكري، جدلًا واسعًا في البلاد، بعد أن نشرت  وزارة الدفاع الأوكرانية، صورًا لمجندات ترتدين ملابس عسكرية، مع كعوب عالية.

وأوضحت المتدربة إيفانا ميدفيد أنها المرة الأولى التي تتدرب فيها مرتدية كعبًا عاليًا، مشيرة إلى أن "الأمر صعب، لكننا سنحاول التدرب بهذه الأحذية".

وعقب نشر الصور، ارتدى عدد من النواب في أوكرانيا، والمقربين من الرئيس السابق بيترو بوروشنكو، أحذية بكعوب عالية تضامنًا مع المجنّدات، طالبين من وزير الدفاع القيام بالأمر نفسه. 

وأشارت النائبة إينا سوفسون إلى وجود مخاطر صحية لهذه الخطوة، معتبرة أن من الصعب تخيّل فكرة "أكثر سخافة وضررًا".

وأضافت: إن النساء المجندات في أوكرانيا مثل الرجال، يخاطرن بحياتهن و"لا يستحقن السخرية".

من جهتها، أشارت نائبة رئيس البرلمان أولينا كوندراتيوك، إلى أن السلطات يجب أن تعتذر علنًا عن "إذلال" النساء، كما طالبت بإجراء تحقيق.

وقالت: إن أكثر من 13500 امرأة قاتلت في الصراع الحالي شرقي البلاد.

وتخدم الآن أكثر من 31000 امرأة في القوات المسلحة الأوكرانية، بما في ذلك أكثر من 4000 ضابطة.

مجندات ترتدين ملابس عسكرية مع كعوب عالية

وكان للنساء دور محوري في مواجهة القوات الروسية منذ عام 2014، عندما قررت موسكو ضم شبه جزيرة القرم وألقت بدعمها للانفصاليين في منطقة دونباس.

وتشكل النساء الآن ما يقرب من 10% من القوات المسلحة الأوكرانية، ويعملن جنبًا إلى جنب الرجال في المناصب القتالية.

وللنساء الأوكرانيات نفس حقوق نظرائهن من الرجال بموجب قانون 2018.

ومنذ عام 2019، أصبحت المرأة الأوكرانية قادرة على الدراسة في الكليات العسكرية وتقلد أعلى الرتب في القوات المسلحة.

وتصف السيدة بيبيش، التي تم تجنيدها عام 2017، رفاقها الذكور في حرس الحدود بأنهم متقبلون تمامًا لدورها، ويعاملها الرجال بشكل طبيعي، كما يعاملون زملاءهم.

وتقول بيبيش إنها ترى أن دافعها للخدمة لا يختلف عن دافع الجنود الذكور “نريد أن تبقي أوكرانيا حرة”.

في الفيلم الوثائقي “الكتيبة غير المرئية” الذي أثار نقاشًا أوسع حول دور المرأة في الجيش واحتياجات المحاربات القديمات، تقول القناصة بيلوزرسكا “في العامين الأولين من الحرب، فوجئ المقاتلون في الخطوط الأمامية جدًا عندما رأوا مقاتلة”.

وتعلمت بيلوزرسكا مهاراتها في الرماية في غابات كييف على يد زوجها، وهو من قدامى المحاربين في الجيش الذي توقع الصراع مع روسيا قبل عقد من الزمان.

وفي المرة الأولى التي ظهرت فيها على الجبهة، تساءل زملاؤها الذكور عما إذا كانت طبيبة. واليوم تسبقها سمعتها وتجعلها هدفًا منتظمًا للروس عبر الإنترنت.

أما يوليا ميكيتينكو، ضابطة احتياط انضمت عام 2016 للدفاع عن بلادها في الحرب الروسية في شرق أوكرانيا، فكانت تبلغ من العمر 21 عامًا في ذلك الوقت، وتتذكر كيف كان هناك عدد قليل جدًا من النساء في البداية، ولكن بمرور الوقت بدأت الأرقام في الازدياد.

وأمضت ميكيتينكو عامها الأول في مقر القيادة العسكرية على خط المواجهة الثاني. والتحقت لاحقًا بدورة ضابط لمدة 3 أشهر، وبعد ذلك حصلت على الرتبة العسكرية “قائد فصيلة مشاة آلية”، وبعد ذلك فقط سُمح لها بالوقوف في الخطوط الأمامية.

التسجيل في الجيش للجميع

في أكتوب الماضي، حددت وزارة الدفاع الأوكرانية شروط التسجيل بالجيش وقائمة بالمهن التي يمكن أن تشارك في الخدمة العسكرية.

وقد تم انتقاد الأمر لأنه يتطلب من الحوامل والنساء التي ترعى أطفالا صغارا التسجيل في الجيش أيضا. بالإضافة إلى ذلك، حددت الوزارة الحد الأقصى لسن المرأة عند 60 عامًا، في حين ستجري المفوضية العسكرية فحوصات صحية لتحديد إمكانية تسجيل الحالات بصورة فردية، كما أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية أن أي تهرب من التسجيل العسكري، كما هو الحال بالنسبة للرجال، سيخضع لعقوبات وغرامات.

تدشين غرف إلكترونية للتسوق للزواج 

ومع ارتفاع وتيرة الحرب بين روسيا وأوكرانيا وهروب السيدات والفتيات إلى دول أخرى، أنشأ العشرات على مواقع التواصل الاجتماعي غرفًا إلكترونية للتسويق للزواج منهن واستقبالهن في بلادهم، ما دفع الأوكرانيات تحديدًا إلى التعبير عن غضبهن مما يحدث.

محمد علي، موظف حكومي جزائري، دشن غرفة إلكترونية عبر «فيسبوك» ليطالب الأوكرانيات باللجوء إلى الجزائر، لأنه يستطيع توفير المسكن والطعام وكل احتياجاتهن بما في ذلك الزواج.

وقال «علي» ٣٤ عامًا، إنه يريد مساعدتهن، لأنهن خائفات في الملاجئ، مؤكدًا أنه يمتلك الأموال التي توفر لهن حياة كريمة.

وتقول الأوكرانية «إلينا بتروفا» إنها تلقت عدة رسائل من رجال جنسياتهم مختلفة يطلبون الزواج منها، وذلك جعلها تشعر بالغضب.

وطالبت جميع شعوب العالم باحترام الأوكرانيات وتقدير وضع الحرب في بلادهن حاليًا.

وأوضحت أنها من مدينة «خاركوف»،، مشيرة إلى أن القنابل تسقط عليهم في كل مكان، وأن خطيبها يواجه الآن قوات روسيا للدفاع عن مدينتهم.

ورفضت «إنستا سيرجي»، ٣١ عامًا، ما يحدث من الشباب حول العالم، موضحة أنها تشعر بالخجل لهؤلاء، حيث تعيش في مدينة «كييف» وتلقت أكثر من 100 رسالة غرامية من شباب عرب وهنود وأمريكان في أسبوع.

وقالت، إن الرسائل جميعها تتضمن مطالب بالزواج والارتباط واللجوء، وبعضهم أخذوا صورها ووضعوها بجوار صورهم.

وعن أغرب الرسائل التي تلقتها، تقول: «أحدهم أرسل لها أنها إذا وافقت على الارتباط به سيرسل لها ما يقرب من نص مليون دولار، وسيحجز لها تذكرة الطائرة من أي مطار تستطيع الذهاب إليه».

وفي السياق، قال أحمد العازي، ٤١ عامًا، إماراتي الجنسية، إن السبب وراء سعي الشباب للزواج من الأوكرانيات هو كرم الضيافة والود من العرائس الجميلات، مضيفًا: «إيجابيون وهادئون وودودون، بالإضافة إلى ذكائهم الحاد وعقلهم المنفتح».

وأوضح أن الأمر الأكثر جاذبية بالنسبة له هو أن الأوكرانيات يجمعن بين القوة والأنوثة، وعلى الرغم من حقيقة أن المرأة الأوكرانية طموحة وجريئة إلا أنها تسعى للحفاظ على القيم العائلية التقليدية.

ورأت «مولينا أفولفا»، ٢٣ عامًا، من مدينة «أوديسا»، أن الرسائل تدفعها للضحك، لما تتضمنه من خطابات مؤثرة ولطيفة في نفس الوقت.

وأضافت أنها لن تترك بلادها في حرب وترحل من أجل أي شخص مهما كانت الإغراءات.

أوكرانيات للروس: لن نمارس الجنس معكم بعد اليوم

امرأة أوكرانية

لم تؤثر العقوبات السياسية والاقتصادية كثيرًا على موسكو، فاختارت مجموعة من الأوكرانيات وسيلة أخرى للضغط على الروس ألا وهي الإضراب عن ممارسة الجنس معهم.

وتحمل هذه الحملة التي أطلقت على “فيسبوك”، بهدف شد الانتباه إلى المجريات في القرم والحد من مطامع موسكو في الأراضي الأوكرانية، شعار “لا تسلمي نفسك للروس”.

وتشرح القيمات على هذه الحملة على الموقع الإلكتروني المخصص لها أن الهدف يكمن في “مكافحة العدو بالسبل جميعها”، وفي مقدمها التجارة الجنسية بين البلدين.

وشرحت إيرينا كاربا، الكاتبة المدونة الموسيقية، أهداف الحملة، قائلة “اخترنا الاستفزاز لأنه يلفت الانتباه، إن البعد الحقيقي لهذه الحملة هو عدم التخلي عن كرامتنا وحريتنا وأمتنا، وهي تستهدف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وسياسته. وما من تمييز في الموضوع”، مذكرة بأن الأوكرانيين من أصل روسي شاركوا في حركة الاحتجاج التي أطاحت في شباط الماضي الرئيس فيكتور يانوكوفيتش الموالي لروسيا.

وصاحبات هذه المبادرة هن “نساء ناجحات”، من سيدات أعمال وصحافيات وكاتبات، كما أن شعار “لا تسلمي نفسك للروس” مقتبس من قصيدة لأكبر الشعراء الاوكرانيين تاراس تشيفتشنكو تحت عنوان “كاتيرينا” تروي قصة شابة ريفية وقعت في غرام ضابط روسي وطردها أهلها من البيت وذهبت لتبحث في موسكو عن حبيبها الذي نبذها، فانتحرت في نهاية المطاف.

وتبيع المشاركات في المبادرة أيضًا قمصانًا رسم عليها شعار الحملة، على أن تذهب الأموال لـ”تمويل شراء عتاد لجيشنا الفقير.

وحصلت الصفحة المفتوحة على “فيسبوك” على أكثر من 2300 علامة إعجاب وتناقلتها مواقع إلكترونية روسية شهيرة عدة، إلا أنها أثارت سخرية بعض الروس، فيما أبدى آخرون استياءهم منها.

وتنضم الناشطات الاوكرانيات في هذه المبادرة إلى مجموعة كبيرة من النساء في ليبيريا وكينيا وتوغو وكولومبيا ودول أخرى اخترن في السابق الإضراب عن ممارسة الجنس لثني الرجال عن الذهاب إلى الحرب.

لبنان.. فنان يثير جدلا بعد تصريحاته عن "النازحات الاوكرانيات"

الفنان اللبناني أمير يزبك 

تعرّض الفنان أمير يزبك للهجوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على خلفية منشور شاركه مع متابعيه عن النازحات الأوكرانيات على موقع فيسبوك، حيث نشر صورًا لشابّات أوكرانيات أرفقها بعبارة "بيوتنا وقلوبنا مفتوحة للنازحات من أوكرانيا"، ما عرّضه لانتقادات لاذعة دفعته إلى حذف المنشور.

وسرعان ما خرج يزبك عن صمته، حيث قال في تعليق عبر صفحته على فيسبوك: "تحية للشعب الأوكراني المظلوم وللمرة الثانية أكرر، أنه لطالما كان الشعب اللبناني معتادا على فتح بيوته لكل المظلومين والنازحين".

ودعا امير يزبك الجمهور لعدم الاصطياد في المياه العكرة، مؤكدا أن قلوب اللبنانيين وبيوتهم مفتوحة لكل نازحي العالم، لذلك لا يجب اعتبار هذا المنشور مزاحا أو سخرية من الشعب الأوكراني.

كما أشار يزبك إلى أن تاريخ الشعب اللبناني معروف جدا، خاصة بعد الأزمات التي مر بها، معتبرا أنه لا بد من تقديم كل الدعم للشعب الأوكراني المظلوم، كون الشعب اللبناني بات نصف سكانه نازحا في مختلف دول العالم.

وختم الفنان اللبناني منشوره بالدعاء لعودة اللبنانيين المتواجدين في أوكرانيا بخير وسلامة.

سياسي برازيلي وتعليق مشين عن أوكرانيات على الحدود

آرثر دو فال عضو الكونغرس عن مدينة ساو باولو

وقع أكثر من 40 ألف شخص على عريضة تطالب بإقالة مشرع برازيلي بارز، قام برحلة إلى الحدود الأوكرانية وأدلى من هناك بتصريحات مهينة بحق اللاجئات، وفق صحيفة الغارديان. ودانت شخصيات بارزة تصريحات آرثر دو فال (35 عاما)، عضو الكونغرس عن مدينة ساو باولو، التعليقات التي وردت في تسريب صوتي أثناء قيامه بمهمة إنسانية تتمثل في نقل التبرعات ومساعدة اللاجئين على عبور الحدود. ويُسمع في المقاطع الصوتية السياسي المؤيد للرئيس اليميني، جاير بولسونارو، وهو يصف النساء بأنهم سهلات المنال قائلا: “لقد عبرت للتو الحدود سيرًا على الأقدام بين أوكرانيا وسلوفاكيا. يا أخي! أقسم لك… لم أر أبدا فتيات جميلات مثل هؤلاء من قبل. طابور اللاجئين يبلغ طوله 200 متر أو أكثر من الفاتنات… إنه شيء لا يصدق”.

وفي مقطع آخر، يقول: “دعني أخبرك، إنهن سهلات المنال لأنهن فقيرات” ويقول في آخر: “بمجرد أن تنتهي هذه الحرب، سأعود إلى هناك”. وبعد أن نشرت وسائل الإعلام البرازيلية المقاطع الصوتية للسياسي البرازيلي الشاب، ظهرت فابيانا ترونينكو، زوجة السفير الأوكراني السابق في البرازيل، في مقطع فيديو وهي تبكي وتقول إنه “أظهر عدم الاحترام”. ووصف القائم بالأعمال الأوكراني في البرازيل، أناتولي تكاش، التصريحات بأنها “غير مقبولة”. وغرد غليسي هوفمان، رئيس حزب العمال البرازيلي قائلا: “كم هذا مقزز.. هذا هو نوع الأشخاص الذين انتخبوا بولسونارو. يجب تجريده من منصبه”. وعلى إثر ذلك، قدم دو فال، الذي عاد للبرازيل، السبت، اعتذارا ووصف ما قاله إنه “هراء”.

استطلاع: الأوكرانيات أجمل نساء العالم

نساء أوكرانيات

 

في 2019، تصدرت فتيات أوكرانيا، التى ولدت فيها الممثلة الأوكرانية ميلا كونيس، المركز الأول كأكثر النساء جاذبية فى 50 دولة تشتهر بالجمال والإغراء فى استطلاع نشرته شركة بيج 7 ترافيل، التى طلبت آراء عينة من 8500 شخص ضمن مليون ونصف من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى عن أكثر النساء جاذبية وإغراءً وجمالًا على مستوى العالم.

وجاءت فى المركز الثانى الدانمارك التى تشتهر بالممثلة بريجيت نيلسين، وبعدها الفلبين ثم البرازيل وأستراليا.

و تصدرت المغرب الدول العربية، لتأتى فى المركز 36، وبعدها مصر فى المركز 38 وتونس 40 ولبنان 43.

وسجلت إيران المركز 26، لتتفوق على إسرائيل التى جاءت فى المركز 30 وبعدها مباشرة الصين.

وذكر موقع ديلى ميل البريطانى أن الشركة لم تُحدد مواصفات الجمال أو الإغراء أو الجاذبية، وتركت لأفراد العينة تحديد هذه المواصفات.

وظهرت جنوب إفريقيا فى المركز السادس، وبعدها إيطاليا ثم فتيات الأرمن فى المرتبة الثامنة.

واحتلت فتيات إنجلترا المركز التاسع، ثم الكنديات، بينما جميلات كوستاريكا فى المركز 11 وبعدها الفرنسيات.

و من الطريف أن السويديات ظهرن فى المركز 39، ثم جاءت ألمانيا فى المرتبة 44.

ورغم أن الولايات المتحدة الأمريكية مشهورة بمسابقات ملكات جمال الكون والعالم فإن فتياتها ظهرت فى المرتبة 45.

وتشتهر البرازيل التى احتلت مركزا متقدما بالسوبر مويلات مثل العارضة الحسناء على مستوى العالم جيزيل وأدريانا ليما.

ومن الغريب أن النرويج جاءت فى آخر القائمة فى المركز 46 وبعدها سلوفينيا ثم بلجيكا وكرواتيا 49 وأخيرا أيرلندا.