تفاصيل مصرع شاب غرقا في البحر العباسي بزفتى

شهدت عزبة الجوابيص التابعة لمركز ومدينة زفتي بمحافظة الغربية، غرق شاب في العقد الثاني من العمر، أثناء تسليك خرطوم ماكينة ري زراعية، في البحر العباسي، بزمام عزبة عويس.

تبدأ التفاصيل عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة زفتي يفيد بورود بلاغ من الأهالي، بغرق شاب في العقد الثاني من العمر، دخل البحر العباسي، في عزبة عويس بدائرة المركز.

وانتقلت علي الفور قوة أمنية من المباحث الجنائية، وسيارة إسعاف، وقوات من الإنقاذ النهري إلى محل البلاغ، وتبين من التحريات والمعاينة الأولية مصرع شاب يدعي «فهد. س. ال» ويبلغ من العمر 18 عامًا، غرقا داخل البحر العباسي أثناء محاولته تسليك خرطوم مياة خاص بماكينة ري.

وكثفت قوات الإنقاذ النهري من جهودها لانتشال الجثمان حيث تم انتشال الجثمان بالقرب من قرية المخلص تمهيدا لنقله إلى ثلاجة حفظ الموتي، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال تلك الواقعة.

نيابة طنطا تجدد حبس المتهمين في واقعة التحرش  بقاصر طنطا 4 أيام

على جانب آخر أصدر المستشار أحمد صفوت المحامي العام الأول لنيابات غرب طنطا الكلية بمحافظة الغربية توجيهاته العاجلة إلي رئيس نيابة مركز طنطا بفتح باب التحقيق في واقعة هتك عرض والتحـرش بفتاة قاصر في منتصف العقد الثاني من عمرها علي أيدي شابين من أبناء قرية فيشا سليم واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال الواقعة مع المتهمين وأخذ أقوالهم.

ووجهت النيابة العامة بسرعه أخذ أقوال الفتاة المجـني عليها واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال عرض الفتاة علي الطب الشرعي للتأكد من سلامه عذريتها من عدمه وسماع أقوال شهود العيان من الجيران أبناء القرية حيال واقعة الاعـتداء علي الفتاة القاصر.

وتبدأ تفاصيل الواقعة حينما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور مركز شرطة طنطا العميد محمد حوام يفيد بورود بلاغ من أسرة الفتاة “منه.م.م” 15 سنة تتـهم فيه 3 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين "17-25" سنة بالتحرش الجـنسي وهتك عرض الفتاة بقرية فيشا سليم.

تم تشكيل فريق بحث جنائي تحت إشراف العقيد محمد عميرة مفتش مباحث مركز طنطا والرائد محمد العسال رئيس مباحث مركز شرطة طنطا وقوات من الشرطة السرية والنظامية من ضبط المتهمين شابين في ارتكاب الواقعة.

وتم عرض المتهمين علي النيابة العامة وحبسهم 4 أيام علي ذمة التحقيقات لحين سماع أقوال شهود عيان وأهل المجـني عليها.