رئيس التحرير
خالد مهران

الكليات المتاحة لطلاب نظام البكالوريا الجديد بمسار الآداب والفنون

النبأ

يتسأل الكثير من  أولياء الأمور والطلاب الصف الأول الثانوي العام القادم عن الكليات المتاحة لطلاب مسار الآداب والفنون في نظام البكالوريا المصري الجديد، ونتناول خلال السطور التالية الكليات المتاحة أمامهم.

حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن تفاصيل الكليات والتخصصات الجامعية المتاحة أمام طلاب مسار الآداب والفنون في نظام البكالوريا المصري، الذي يبدأ تطبيقه على طلاب الصف الأول الثانوي اعتبارًا من العام الدراسي 2025/2026.

الكليات المتاحة بمسار الآداب والفنون

يشمل مسار الآداب والفنون في نظام البكالوريا مجموعة واسعة من التخصصات والكليات، جاءت على النحو التالي:

1- كليات الخدمة الاجتماعية

2- كلية دار العلوم

3- كليات علوم الرياضة (التربية الرياضية سابقًا)

4- كلية الفنون الجميلة- قسم فنون

5- كليات التربية للطفولة المبكرة

6- كليات علوم الإعاقة والتأهيل

7- كليات علوم ذوي الاحتياجات الخاصة

8- كليات التربية (فنية – موسيقية – طفولة)

9- كليات التربية (تعليم أساسي – الحلقة الابتدائية)

10- كليات الاقتصاد المنزلي

11- كليات الألسن (بشرط دراسة لغة أجنبية ثانية)

12- كليات الآداب بجميع تخصصاتها

13- كليات التربية بجميع التخصصات الأدبية

14- كليات البنات "آداب" و"تربية" – جميع التخصصات الأدبية

15- كليات الاقتصاد والعلوم السياسية، الحقوق، الإعلام

16- كليات الآثار، السياحة والفنادق

17- كليات التربية النوعية، الاقتصاد المنزلي، بنات "طفولة"

18- الجامعات التكنولوجية والمعاهد العليا والمتوسطة في نفس التخصصات

نقلة نوعية في التعليم

ومن الجدير بالذكر أن النظام الجديد يستهدف إحداث نقلة نوعية في التعليم المصري من خلال:

  • تمكين الطلاب من اختيار مسارات تتناسب مع قدراتهم واهتماماتهم.
  • تقديم بدائل واقعية وعادلة تتماشى مع مستويات التحصيل والميول الشخصية.
  • تحقيق تكافؤ الفرص بين الطلاب في نظام البكالوريا ونظرائهم في الثانوية العامة.
  • دعم استراتيجية الدولة لبناء جيل مبتكر ومؤهل علميًا ومهنيًا.


توضيح مبكر لضمان الاختيار الواعي

ويُعد هذا التوضيح المبكر خطوة مهمة تهدف إلى إرشاد الطلاب وأولياء الأمور ومساعدتهم في التخطيط المبكر للمستقبل الجامعي، من خلال الاطلاع على المسارات التعليمية المتاحة واختيار الأنسب منها.

وشددت الوزارتان على التزامهما بتوفير جميع سبل الدعم والتوجيه، لضمان انتقال سلس وفعّال إلى النظام الجديد، ومواصلة تطوير التعليم بما يلبي طموحات الوطن ويصنع مستقبلًا أفضل لأبنائه.