الورقي
العتاولة الحلقة 9.. القبض على زينة في قضية آداب بسبب طارق لطفي
بدأت الحلقة التاسعة من مسلسل «العتاولة»، مقتل «خضر» طارق لطفي ورجاله، لـ«خرطوشة»، بالرصاص، ليدخل «نصار» أحمد السقا، في حالة انهيار وبكاء شديدة.
ويلوم «نصار»، «خضر»، عما فعله، ويقول له إن «خرطوشة» كان أعز أصدقائهما، وفي مكانة شقيقهما.
تذهب «عيشة» مي كساب، إلى حماتها «سترة» فريدة سيف النصر، وتخبرها بأنها أجرت تحليل DNA، وأنها اكتشفت أن «فارس» ليس ابنها، إلا أن الأخيرة لا تصدقها، وتتهمها بالجنون، فتغادر «عيشة» منزلها، وهي تبكي.
تضع زوجة «خرطوشة» مولودهما الأول، ويخفي عنها «نصار» خبر موت زوجها، إلا أن «خضر» يذهب إليها، ويقول لها إنه مات غرقًا في البحر.
تقابل «عيشة» طليقها «نصار» بالمستشفى، وتحكي له أن «فارس» ليس ابنها، لكنه لا يصدقها، هو الآخر، ويظن أنها مؤامرة منها، لتعود إلى عصمته، فيخبرها بأنه سيتزوج.
تسيطر الصدمة على «عيشة»، عندما تقول لها إحدى صديقاتها، أنه من الممكن أن يكون تم تبديل ابنها بالمستشفى يوم ولادته، منذ 8 سنوات، وأن حادثة مماثلة لذلك، وقعت، قبل عامين.
تطلب «عيشة» من «منال»، أن تحضر لها الأرشيف الكامل لكل مواليد نفس يوم ولادة ابنها.
يقابل «نصار»، «حنة»، وتطلب منه أن يبتعد عن الطريق الذي يسير فيه، وأنها تحبه وتخاف عليه، ليؤكد لها أنه لن يترك حق صديقه «خرطوشة».
يذهب «فوزي» محمد التاجي، إلى فندق «عيسى الوزان» باسم سمرة، ويطلب منه فرصة عمل، حتى يكون بجانب حبيبته «دينا» هدى الإتربي، ويوافق «الوزان» على تعيينه مراقب بالفندق.
تحدث مواجهة بين «نصار» و«خضر»، يطلب فيها الأول من شقيقه، أن يكتفي بهذا القدر من الحزن على «خرطوشة»، ويحاول إقناعه بأنه قتله، ليرحمه من الألم الذي كان فيه، إلا أن «خضر» لم يقتنع بكلامه، ويسأله «نصار» ماذا كان يفعل، إذا كان هو مكان«خرطوشة».
يذهب «عيسى الوزان»، إلى «فرج»، الذي ما زال في غيبوبة، إثر طعن «حنة» له، لكنه يجده كما هو.
يقرر «نصار» أن يتوب عن سرقة الخزائن، فيدبر «خضر» لـ«حنة» قضية، بمساعدة «مديحة» نهى عابدين، التي تمنحها حقيبة ملابس، وتطلب منها توصيلها لأحد المنازل، وفي نفس الوقت، يتصل «خضر» بالشرطة، وتقبض على «حنة» في قضية آداب.
يعرف «نصار» ما حدث لـ«حنة»، ويذهب إليها وهو مصدوم، لكنه يتخلى عنها، رغم حبه لها.
