الأوقاف تستبعد وجود شبهة جنائية وراء الحريق

شكّل الدكتور محمد مختار جمعة، لجنة وزارية برئاسة دكتور هشام عبدالعزيز، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، لمتابعة نشوب حريق محدود مبنى مقر وزارة الأوقاف في وسط البلد.

وأكّدت مصادر مطلعة بالقطاع الديني، أنَّ الدكتور هشام عبدالعزيز، رئيس القطاع الديني، توجه لمقر الوزارة ومعه وفد من قيادات الوزارة لمتابعة ما توصلت إليه أجهزة الدولة بشأن حريق المقر.

ونفت وزارة الأوقاف أنَّ يكون الحريق بفعل فاعل، مؤكّدة أنَّ الوزارة ستنتظر تقارير أجهزة الأمن بشأن أسباب وقوع الحريق.وسط توقعات بأن يكون سبب الحريق نتيجة ماس كهربائي 

حريق الأوقاف

وأجرى الدكتور محمد مختار جمعة، اتصالات بعدد من المسئولين لمتابعة الحريق على أرض الواقع.

يذكر أن حريق محدود، نشب صباح اليوم، في مقر وزارة الأوقاف بوسط البلد، وتتابع الجهات المعنية آخر التطورات.

تمكنت الإدارة العامة للحماية المدنية، بعد الدفع ب 7 سيارات إطفاء من السيطرة على حريق اندلع داخل مبنى وزارة الأوقاف بمنطقة وسط البلد دون إصابات.

كانت غرفة عمليات النجدة تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق فى مبنى وزارة الاوقاف وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء إلى مكان البلاغ  لمحاصرة النيران

ويستمع رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة، لأقوال شهود العيان بحريق وزارة الأوقاف لجمع المعلومات والبيانات فيما يستكمل رجال الحماية المدنية عمليات الإطفاء للحريق.

ودفعت الإدارة العامة للحماية المدنية، بـ 7 سيارات إطفاء لمحاولة السيطرة على حريق اندلع داخل مبنى وزارة الأوقاف بمنطقة وسط البلد.

كانت غرفة عمليات النجدة تلقت بلاغا يفيد بنشوب حريق فى مبنى وزارة الاوقاف وعلى الفور انتقلت  4 سيارات الإطفاء إلى مكان البلاغ  لمحاصرة النيران.

بدأ رجال الحماية المدنية بالقاهرة فى اتخاذ ما يلزم للسيطرة على حريق، اشتعل داخل مبنى وزارة الأوقاف بمنطقة وسط البلد، حيث تصاعدت الأدخنة وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء إلى مكان البلاغ للسيطرة عليه.

تلقت غرفة عمليات النجدة بلاغًا يفيد بنشوب حريق فى مبنى وزارة الاوقاف وعلى الفور انتقلت 4 سيارات إطفاء إلى مكان البلاغ  لمحاصرة النيران والسيطرة عليه

ماس كهربائي وراء حريق وزارة الأوقاف الكبير

عاجل.. حريق ضخم بمنى وزارة الأوقاف

يذكر أن مبنى وزارة الأوقاف المصرية، المبنى تحفة معمارية تنتمي إلى طراز نيو مملوك (Neo Mamluk)، وقد بني على عدة مراحل حتى وصل إلى شكله الحالي، ففي 1899 افتتح الخديوي توفيق مبنى ديوان الأوقاف، ثم تم توسيعه ببناء ملحق له في 1912، ثم ملحق آخر في 1929، ثم جرى هدم منزلين مجاورين وبناء ملحق ثالث للمبنى في 1936..