رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

أرقام هامة لتقديم شكاوى ضد المدارس المخالفة

خطوات وطريقة الإطلاع على درجات الترم الأول في المدارس

طريقة الاطلاع على
طريقة الاطلاع على درجات امتحانات بالمدارس

مازالت أزمة نظام حساب الدرجات المضاعف تلقى بظلالها، مع استمرار شكاوى أولياء الأمور بصفوف النقل من تدنى درجات نصف العام الأول. 

ورد وزير التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي أزمة تقييمات صفوف النقل وطريقة حساب الدرجات، وقال إنه أصدر تعليمات للمدارس بالسماح لمن يرغب من أولياء الأمور بالإطلاع على الدرجات فى إختبارات نصف العام داخل المدارس.
ولضمان وصول شكوتك برجاء التواصل مع صفحة وزارة التربية والتعليم
من خلال الأرقام التالية
التليفون:27946145
الفاكس:27963734
خط الساخن:19126
البريدالإلكتروني:[email protected]
الكول سنتر:01207000081
واتساب:01207000082
الموقع الرسمي لبوابة الشكاوي الحكومية:HTTP://WWW.SHAKWA.EG
أرقام تلقى شكاوي غرفة عمليات المجلس الأعلى للأبناء والأباء والمعلمين 
01065125739
01065125916

وقال سامح عبده مؤسس “اتحاد أولياء أمور مصر مصلحة أولادنا فوق الجميع”، إنه وفقًا للقرار الوزاري رقم 168 لسنة 2022، يتم احتسابها على النحو التالي: «الدرجة الإجمالية من 100 درجة، يخصص منها 80 درجة للامتحان التحريري لنهاية الفصل الدراسي، بينما يتم توزيع الدرجات المتبقية وهي 20 درجة بينها 10 درجات تخصص للدرجة الأعلى لاختباري الشهر الذين خاضهما الطالب، و5 درجات تخصص لمواظبة الطالب في الحضور للمدرسة، و5 درجات لتقييم سلوك الطالب خلال الفصل الدراسي»

وأضاف عبده أن طريقة تصحيح واحتساب ورقة الامتحانات لم تحسب ب80 درجة لكن المواد كانت من 32 حسب درجة المادة وبعد ذلك يتم ضرب إجابة الطالب فى اثنين ونصف وبذلك يتم احتساب الخطأ مضاعف مرتين ونصف.

وطالب عبده تصحيح درجة الامتحان الفعلية من 80  دون الدخول فى أى عمليات حسابية تؤدى إلى رفع درجة الخطأ فى ورقة الامتحانات.

وأشار إلى أنه فى حالة الرغبة فى إلغاء أعمال السنة يجب أن تكون ورقة الأسئلة من 100 درجة  وكل طالب حسب مجهوده لكن المشكلة فى العمليات الحسابية لأن الخطأ يتضاعف للطالب وهو ما حدث فى الكنترول المدرسى.

وأضاف عبده أن الامتحانات الشهرية سلبياتها  أكثر من منفعتها للطالب، وأرجع ذلك أن الطالب يذاكر الدروس القديمة للإستعداد للامتحان وفي نفس يوم الامتحان بياخد دروس جديدة ومن هنا بيحصل تشتيت للطالب، هل يركز على القديم أم الجديد؟