رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

نقابة الصحفيين تفتح باب الاشتراك للمقيدين بالدفعة الجديدة وأسرهم في «مشروع العلاج»

محمد شبانة
محمد شبانة

قررت نقابة الصحفيين فتح باب الاشتراك للمقيدين بالدفعة الجديدة وأسرهم بمشروع العلاج دون أية غرامات لمدة 15 يومًا وفق المتبع بداية من الأحد 5 يونيو وحتى الإثنين 20 يونيو.

 

وأعلنت لجنة الرعاية الصحية والاجتماعية بالنقابة برئاسة محمد شبانة، أن فتح باب الاشتراك يأتي  بمناسبة حلف الدفعة الجديدة التي أقرتها لجنة القيد بجدول تحت التمرين، اليمين القانونية اليوم السبت 4 يونيو.

 

وأضافت النقابة أنه تم فتح باب الاشتراك الاستثنائي لأعضاء الجمعية العمومية وأسرهم بغرامة قدرها 200 جنيه وذلك لمدة أسبوع واحد تبدأ من الأحد 5 يونيو وتنتهي، الأحد 12 يونيو.

 

 

دعاء النجار تعلن موعد حفل توزيع جوائز الصحافة المصرية

أعلنت دعاء النجار، عضو مجلس نقابة الصحفيين، المشرف العام على مسابقة الصحافة المصرية، أنه تقرر إقامة احتفال المسابقة وتوزيع الدروع وشهادات التكريم عن عامي 2020 و2021، يوم 5 يوليو المقبل.

 

وقالت عضو مجلس نقابة الصحفيين، المشرف العام على مسابقة الصحافة المصرية، في بيان لها، إن النقابة ستحتفل نقيبا ومجلسا، بالزملاء الفائزين، وتكريم الحاصلين على رسائل الماجستير والدكتوراه، وعدد من رائدات ورواد المهنة في حفل كبير بمسرح النقابة يليق بهم.بالأسماء.. الحاصلون على جائزة سمير قصير لـ«حرية الصحافة»

 

الحاصلون على جائزة سمير قصير لـ حرية الصحافة

وفي وقت سابق، أعلنت جائزة سمير قصير لحرية الصحافة فوز الصحفي والروائي الكبير عزت القمحاوي، بالجائزة عن فئة مقال الرأي بعنوان: «عمارة الريبة.. هوس البنايات الكبرى والشوارع الواسعة».

 

كما أعلنت الجائزة فوز الصحفية إيمان عادل بالجائزة فئة التقرير الإخباري السمعي البصري، الذي حمل عنوان: «رانيا رشوان التي خلعت حجابها في قرية الجهاديين».

 

في السياق عينه، فاز الصحفي العراقي صفاء خلف، بجائزة سمير قصير لفئة التحقيق الاستقصائي، بتحقيق حمل عنوان: «أزمة مياه العراق.. تغيرات المناخ قد تؤدي إلى هجرة ونزاعات أهلية».الروائي والصحفي الكبير عزت القمحاوي يُعلّق على فوزه بجائزة سمير قصير لحرية الصحافة.

 

وفي أول تعليق له على فوزه بالجائزة، قال الروائي الكبير عزت القمحاوي: «شاءت المهنة التي لم أعرف غيرها أن تكرمني بجائزة سمير قصير المرموقة لحرية الصحافة.. شكرا لمنصة (المنصة) التي نشرت واقترحت ترشيح المقال، شكرا للصحافة المستقلة التي تنفخ الروح في مهنة تحتضر».