الورقي
طبيبة تكشف عن تقنية جديدة للحصول على السعادة الزوجية "كاملة"!!
تمر العلاقة الزوجية بكثير من فترات الركود، وقلة الأهتمام من الطرفين، قد يؤدي طول تلك الفترة إلى الانفصال في كثير من الأحيان، ومع قليل من البحث عن سبب هذا الركود، نجد عدم توافق في الرغبات الجنسية بين الشريكين.
يمكن أيضًا أن يكون السبب خلف العلاقة المتوترة والمشدودة بين الزوجين، هي عدم التوافق بين الأعضاء الجنسية للطرفين، وهو ما يسبب الألم المُبرح مع العلاقة الزوجية، أو قد يسبب شعور بالفتور وعدم الوصول للنشوى الكاملة من ناحية أخرى.
مؤخرًا، كشفت جراحة بريطانية عن طريقة جديدة للتوفيق بين الشريكين من خلال التوفيق بين أعضائهما التناسلية.
وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، تقول الدكتورة لوسي غلانسي إنها تستخدم الحشو لتكبير العضو التناسلي الذكري، وتجديد نظيره الأنثوي لخلق حالة من النشوى المثالية بين الطرفين.
وتزعم الدكتورة لوسي غلانسي أن الكثير من الأزواج يصطفون؛ للحصول على أحدث اتجاه في الجراحة التجميلية، واصفة إياه بأنه "احتواء مثالي" مصمم لتحسين الحياة الجنسية للأزواج.
وادعت غلانسي أن فترة الحظر شهدت موجة من الأزواج الذين يسجلون في خدمة التوفيق بين الأعضاء التناسلية.
مشيرة إلى أنه يتم تقديم الاستشارات لقياس ومواءمة الزوجين، قبل القيام بأي عمليات جراحية غير ضرورية.
وأوضح دكتور غلانسي أن الاحتكاك الناتج عن الأعضاء التناسلية "الملائمة جيدًا" أثبت أنه يحسن المتعة الجنسية، مع هزة الجماع "التي تعتمد في النهاية على درجة الاحتكاك التي تنتج أثناء الجماع" لكلا الشريكين.
لذلك، فإن المتعة الجنسية للزوجين والقدرة على بلوغ الذروة تعتمد جزئيًا على تناسق أعضائهم التناسلية في الحجم.
وتتغير الأعضاء الجنسية لدى الزوجين بسبب أمراض الشيخوخة من ناحية، وبسبب الحمل والولادة المهبلية من ناحية أخرى، فالحمل بمفرده قادر أيضًا على إرخاء المهبل.
وخلال فترة الحمل والولادة، يمكن أن يمتد الشفرين ويبرزان ويعرقلان الطريق الذي يؤدي إلى عدم الراحة للمرأة وصعوبة الجماع.
