أسرار وحكايات في تاريخ "أفيش السينما".. ومشواره بين أشهر الرسامين
أفيش الفيلم كان يأخذ عين وقلب المشاهد، حيث أنه كان عبارة عن لوحة مرسومة، بإحساس وأسلوب قوي متمكن لفنان، وهو أول علاقة حميمة بين الفيلم والمشاهد، حتى وإن لم يشاهد الفيلم أو لم يكن من محبي فن السينما؛ لأنه سوف يحاط، بالإعلانات التي يقف أمامها في أماكن عديدة، وبأشكال مختلفة، حتى قبل العرض بفتره طويلة.
وتتعدد اماكن تواجد الافيش فنجدها فى قاعة السينما نفسها، ثم فى الشوارع والصحف والمجلات والتليفزيون ووسائل النقل مثل: الاتوبيس والمترو فى بعض الاحيان.