رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

أبرز الجرائم الإرهابية منذ وصول "السيسي" القصر الجمهوري

حادث الروضة بالعريش
حادث الروضة بالعريش


منذ وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي لحكم البلاد في يونيو 2014 ، وشهدت مصر العديد من الحوادث الإرهابية ، والتي كان أفظعها سقوط 235 شهيدا فيمركز بئر العبد بالعريش إثر انفجار عبوة ناسفة داخل مسجد الروضة ، النبأ تستعرض أهم الجرائم الإرهابية التي حدث على مدار الأربع سنوات الماضية
يونيو 2014.

قُتل أربعة من جنود الأمن المركزي (قوة تابعة للشرطة) في هجوم مسلح بمدينة رفح، بسيناء، وأطلقت وسائل إعلام محلية عليها آنذاك اسم "مذبحة رفح الثالثة"، لتشابهها مع حادثتين سابقتين (إحصاء رسمي).

يوليو 2014
هاجم مسلحون كمينا أمنيًا في منطقة "الكيلو 100" بالمنطقة الواقعة بين واحة الفرافرة والواحات البحرية، غربي البلاد، ما أسفر عن مقتل 28 ضابطا ومجندًا من الجيش وإصابة آخرين، بحسب إحصاء رسمي.

وعلى إثر الحادث عقد مجلس الدفاع الوطني (مختص بالنظر في شؤون الأمن القومي) اجتماعا برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لبحث ومناقشة تداعيات الحادث، وقال في بيان إنه "سيثأر لدماء الشهداء الغالية".

أكتوبر 2014
قتل 30 من أفراد الجيش، وأصيب 26 آخرون، في هجوم انتحاري، استهدف كمين "كرم القواديس" جنوب الشيخ زويد، بشمال سيناء، واستخدمت فيه سيارة مفخخة، أعقبه اشتباكات بقذائف "هاون" وأسلحة ثقيلة مع مسلحين نصبوا كمينًا للقوات واستهدفوا سيارات الإسعاف.

وبعدها بساعات قتل 3 جنود في هجوم ثان على نقطة أمنية، ليرتفع عدد القتلى إلى 33، بحسب بيان لوزارة الصحة وقتها.

يناير 2015
هاجم مسلحون كتيبة عسكرية بسيارة مفخخة قرب المتحف القومي بالعريش، بشمال سيناء، وحاول وقتها جنود الحراسة إيقاف السيارة بإطلاق الرصاص عليها إلا أنها انفجرت داخل المعسكر، قرب استراحة الضباط والجنود، ما أسفر عن مقتل 29 شخصا وإصابة 80 آخرين (إحصاء رسمي).

أبريل 2015
قتل 17 عنصراً من قوات التأمين (جيش وشرطة) في هجومين أحدهما استهدف قسم شرطة بمدينة العريش، والآخر استهدف مدرعة جيش قرب مدينة الشيخ زويد، بشمال سيناء، وفق إحصاء رسمي.

مايو 2015
قتل 3 قضاة مصريين في هجوم مسلح استهدف حافلة كانت تقلهم في منطقة المساعيد بالعريش، كما قتل بالحادث سائق الحافلة وأحد وكلاء النيابة أيضا، وفق الرواية الرسمية.

مارس 2016
استهدف هجوم بسيارات ملغومة وقذائف كمين "الصفا" العسكري بمدينة العريش، ما أسفر عن مقتل 18 من قوات الأمن بينهم ضابطان، بحسب إحصاء رسمي..

أكتوبر 2016
اغتال مسلحون مجهولون قائداً في الجيش المصري، أمام منزله شمالي العاصمة القاهرة، في أول عملية اغتيال لضابط عسكري كبير منذ وصول السيسي للحكم في مصر صيف عام 2014.

ديسمبر 2016
استهدف انتحاري بحزام ناسف مكانًا مخصصًا للنساء بالكنيسة البطرسية الملحقة بمجمع كاتدرائية الأقباط الأرثوذكس في حي العباسية (شرقي القاهرة)؛ أسفر عن سقوط 29 قتيلاً، بينهم منفذ العملية وعشرات الجرحى، وفق مصادر رسمية متطابقة.

أبريل 2017
وقع تفجيران استهدفا كنيستين، شمالي البلاد، وأوقعا 45 قتيلاً على الأقل، بحسب ما تم إعلانه رسميا، وتبناهما تنظيم "داعش".
وعلى أثر الحادث أصدرالسيسي قرارا بتطبيق حالة الطوارىء في عموم البلاد لمدة 3 أشهر جددها مرتين سابقتين، تنتهي الأخيرة في 13 يناير/كانون ثان المقبل.

مايو 2017
قُتل 29 شخصًا وأصيب أكثر من 20 آخرين، في هجوم مسلح استهدف حافلة كانت تقل أقباطاً بمحافظة المنيا، وسط مصر، نفذه مسلحون يستقلون 3 سيارات دفع رباعي، وفق مصادر رسمية.

أكتوبر 2017
وقعت اشتباكات مسلحة بين القوات الأمنية ومجموعات إرهابية في طريق الواحات، غربي مصر، ما أسفر عن مقتل 16 شرطيًا، بينهم 11 ضابطًا، وإصابة 13 آخرين بينهم 4 ضباط، وفق وزارة الداخلية المصرية.