رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

بالفيديو.. أخطر 20 سفاحًا عرفهم التاريخ

عمليات قتل - أرشيفية
عمليات قتل - أرشيفية


عرف العالم مجموعة من القتلة والسفاحين على مر العصور، ولكن في تقرير اليوم نرصد أخطر 20 سفاحا عرفهم التاريخ.

زودياك السفاح
بدأ جرائمه في نهاية الستينات ، في بنيسيا، فاليجو، بحيرة بيرياسا وسان فرانسيسكو، في الفترة ما بين ديسمبر 1968 وأكتوبر 1969.

اتبع زودياك طريقة غريبة في الإعلان عن جريمته، عن طريق الاتصال بالشرطة وإرسال رسائل مشفرة لوسائل الإعلام.

دونالد هنري جاسكينز
قتل 80 – 90 شخصًا ما بين تعذيب وتشويه، حيث بدأ بعمليات القتل عام 1969، وذلك بقتل الأشخاص المتنزهين في الطرق السريعة الساحلية في جنوب الولايات المتحدة. 

حُكم عليه بالإعدام، ثم لاحقًا حُكم بالسجن مدى الحياة بدون أي إطلاق سراح مشروط، وخلال فترة وجوده في السجن، قام بقتل أحد السجناء.

سوتومو ميازاكي

عُرف بأسماء كثيرة منها قاتل الفتيات الصغيرات، ودراكولا، وذلك بسبب أنه كان يقتل الفتيات الصغيرات، ويمارس أنشطة جنسية بجثثهن بما يُعرف بالنيكروفيليا وهو الانجذاب لممارسة الجنس مع الأموات. 

كان يقوم بشرب الدماء، وقد أكل يد إحدى الضحايا، ولم يكتفِ بذلك، بل كان يحتفظ بأجزاء أجسادهن كتذكار، كما كان يرسل بطاقات بريدية لذوي الضحايا يصف فيها تفاصيل جريمته، إلا أن أُعدم عام 2008 عن عمر 45 عامًا.

تيد بندي

قاتل ومغتصب أمريكي، كان يهوى مجامعة الموتى، حيث قام بعملياته البشعة في ولايات مختلفة معترفاً بقتل 30 امرأة.

احتفظ بجثث مقطوعة الرأس في منزله كتذكار، وأعاد تمثيل جرائمه مع الأفعال الجنسية التي كان يفعلها بالجث، وحُكم عليه بالإعدام بالكرسي الكهربائي، وتم تنفيذ الحكم في 24 يناير عام 1989.

جاك السفاح

 لم تُعرف هويته لغاية هذه اللحظة، وقد أُطلق عليه هذا الاسم بسبب الشكل الذي كانت توجد به الجثث، مفقودة الأعضاء.

يظن البعض أنه كانت لديه خبرة جراحية، وأصبح لاحقًا الظن بأن جاك هو شخص واحد يقوم بقتل البغايا من النساء في الأحياء الفقيرة في لندن ما بين عام 1888 إلى عام 1891.

لويس جرافيتو

يُعرف القاتل الكولمبي في الإعلام المحلي بـ “الوحش”، ويعد أحد أخطر القاتلين، حيث اعترف باغتصاب وقتل 147 صبيًا، لكن يُعتقد أن الرقم 300.

 أُدين بـ 139 تهمة، وهو ما يُوجب نيله عقوبة سجن لـ 1853 سنة، لكن القانون الكولومبي يحدد هذه المدة بـ 30 سنة، بدأ بتنفيذ قرار الحبس منذ عام 1999، لكن قد يتم الإفراج عنه مبكرًا، بسبب حسن السير والسلوك!.

أحمد سورادجي

قتل الإندونيسي سورادجي 42 امرأة وفتاة، واعترف بخنقه لضحاياه وشرب لعابهن، حيث قام بدفنهن في حقل قصب السكر، ورؤوسهن متجهة لمنزله، لاعتقاده أن ذلك يمنحه قوة، ولكنه أًعدم عام 2008.

ألكسندر بيشوشكين

يُعرف القاتل الروسي  باسم قاتل رقعة الشطرنج ومجنون بيستا بارك،  كان يستهدف الرجال الذين لا مأوى لهم، ويستدرجهم بزجاجة الفودكا إلى منزله.

قتل 49 شخصًا وكانت وسيلته الضرب بالمطرقة على الرأس، ومن ثم إدخال زجاجة الفودكا إلى الجمجمة المتهشمة.

سُمي بقاتل رقعة الشطرنج لأنه أراد أن يُتم جميع مربعات الشطرنج ويصل إلى 64 ضحية، كما يُعتقد أنه كان في سباق مع القاتل الروسي “أندريه شيكاتيلو” الذي أُدين عام 1992 بقتل 53 شخصًا، وهي السنة ذاتها التي بدأ فيها ألكسندر عمليات القتل.

أندريه شيكاتيلو

عرف القاتل الروسي بـ"الجزار"، وذلك لإعتدائه جنسيًا وقتل وتشوية 53 امرأة وطفلًا في الفترة ما بين 1978 – 1990، وحُكم عليه بالإعدام رميًا بالرصاص عام 1994.

تشارلز إدموند كولين

أطلق على كولين لقب "ملاك الموت" حيث أنه كان يعمل كممرض، لكنه طُرد لاحقًا من المستشفى لتصرفات مشبوهة، واعترف بقتل 40 مريضًا من كبار السن في نيوجرسي بإعطائهم أدوية غير موصوفة، في الفترة ما بين 1984 – 2003. 

قال كولين أنه يريد تخفيف معاناة المرضى كالملاك، ويرى الخبراء أن عدد ضحاياه قد وصل إلى 300. حكمت عليه المحكمة بالسجن مدى الحياة.

باتريك وين كيرني

نفّذ جرائمه في الفترة ما بين 1975 – 1977، واعترف بقتل 35 من الرجال المثليين، حيث كان يقتل ضحاياه ثم يلفها بأكياس القمامة ويلقيها على طول الطريق السريع في كاليفورنيا، وأُدين بقتل 21 شخصًا، وقد حُكم عليه بالسجن مدى الحياة لاعترافه بجرائمه.

 دينس ريدر

نفّذ ريدر عملياته في الفترة ما بين 1974 -1991، حيث قتل عشرة أشخاص في ويتشيا في ولاية كنساس، وكان يرسل رسائل سخرية للشرطة باسم BTK وهي اختصار لكلمات في الإنجليزية تعني (ربط، تعذيب، قتل). 

كانت تقنية القتل التي يتبعها هي مطاردة الضحايا واقتحام منازلهم، وتقييد أطرافهم، وخنقهم، اختفى عام 1988، لكنه عاود الظهور حين أرسل قرصًا مرنًا للصحافة عام 2005 وهو ما ساهم في تقفي أثره، وإلقاء القبض عليه، والحُكم عليه بعشرة أحكام سجن مدى الحياة، أي سيكون موعد إطلاق سراحه في 2180!.

جون جورج هاييج

هو سفاح إنجليزي، نشط في الأربعينيات من القرن الماضي، أُدين بقتل 6 أشخاص، على الرغم من اعترافه بقتل 9 أشخاص.

كان هاييج محتالًا، يستدرج الأثرياء بالسحر والخداع، ويقتل ضحاياه ثم يحلل أجسادهم في حمض الكبريتيك، ويقوم بتزوير أوراق ممتلكاتهم وبيعها، والإستيلاء على مدخراتهم، حُكم عليه بالإعدام، ونُفذ الحكم عام 1949.

 بول نولز

أُطلق على نولز "القاتل كازانوفا"، استخدم سحره لجذب الضحايا وجعلهم يصدقونه، ومن ثم قتلهم، حيث قتل 18 شخصًا ما بين رجل وامرأة وطفل، وربما يكون العدد أكبر من ذلك، وقد قُتل على يد عميل من مكتب التحقيقات الفيدرالي عام 1974 حين كان يحاول الهرب.

ويليام بونين

عُرف بونين بلقب "قاتل الطريق السريع"، نفّذ عملياته في الفترة ما بين 1979 – 1980، وقام باغتصاب وتعذيب وقتل 21 من الشباب، وألقى جثثهم على الطريق السريع جنوب كاليفورنيا، تم إعدامه بالحقنة القاتلة عام 1996.

أيلين ورنوس

تم تجسيد قصة هذة السفاحة في فيلم “The Monster”، وقد أدّت دورها الممثلة “تشارلز ثيرون”، وهو ما رشحها للفوز بجائزة الأوسكار، كانت أيلين تعمل كبائعة هوى، وقامت بقتل سبعة رجال في ولاية فلوريدا للحصول على أموالهم وذلك بإطلاق النار عليهم، مدعية في الوقت ذاته أنهم اغتصبوها أو حاولوا ذلك. أُعدمت بالحقنة السامة عام 1992.

جيفري دامر

كان مسئولًا عن تقطيع أوصال 17 رجلًا وصبيًا في الفترة ما بين 1978 – 1991، كان يقتل ضحاياه، ويعتدي جنسيًا على الجثث، ثم يقطع أجزاءها، ويقوم بطهيها، وتناولها.

 كُشف أمره، حين تمكّنت إحدى الضحايا مقاومته، والتغلب عليه، حُكم عليه بخمسة عشر حكم سجن مدى الحياة عام 1992، لكنه توفي بعد عامين، حين تعرض للضرب حتى الموت على يد زميل له في إصلاحية كولومبيا.

جون واين جاسي

نفّذ جرائمه في الفترة ما بين 1972 – 1978 في ولاية شيكاغو الأمريكية، حيث اعتدى جنسيًا وقتل 33 شابًا وصبيًا.
 كان جاسي يستدرج الضحايا إلى منزله بوعود توفير المال والعمل، ثم يقوم بقتلهم خنقًا باستخدام عصبة، ودفن 26 منهم أسفل منزله، ثم تخلص من الجثث في نهر قريب.

حًكم عليه بالإعدام بسبب قتل 33 شخصًا،  لكنه قضى 14 سنة في السجن، قبل تنفيذ حكم الإعدام بالحقنة السامة في 10 مايو 1994.

تومي لين سيلز

ربما هو أخطر شخص في تاريخ تكساس، حيث اعترف بقتل 70 شخصًا، نشط في الفترة ما بين 1985 – 1999 بما في ذلك طعن فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا 16 مرة.

قام في إحدى المرات باقتحام غرفة فتاة تبلغ 10 أعوام، وطعنها وتركها تنزف، لكن على الرغم من ذلك نجت، ووصفت للشرطة ملامح سيلز، وأُلقي القبض عليه، وحُكم بالإعدام، لكنه يقضي عقوبة السجن في سجن مشدد الحراسة في تكساس.

بيدرو رودريغيز فيلهو

أُلقي القبض على البرازيلي فيلهو عام 1973، أُدين عام 2003 بقتل 71 شخصًا على الأقل، وحُكم بـ 128 سنة مدى الحياة.

 كان يبلغ من العمر 14 عامًا حين قام بأول عملية قتل، وقد قتل والده الذي كان يقضي هو الآخر عقوبة السجن بتهمة القتل، كما قتل 74 سجينًا على الأقل، ومواصلة هذه الجرائم زادت من سنوات سجنه إلى 400 سنة!.