6 ملفات شائكة يناقشها «البرادعي» بالحلقات القادمة من برنامج «في رواية أخرى»

أثارت الحلقة الأولى من سلسلة حوارات الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية السابق لـ«الشئون الخارجية»، حالة من الجدل؛ لاسيما أنه تحدث فيها عن اتقافية «كامب ديفيد»، والحقبة الناصرية، ونشأته وعمله في الدبلوماسية، ثم زاد الجدل بعد إذاعة الإعلامي المقرب من النظام أحمد موسى، تسجيلات لـ«البرادعي» يهاجم فيها شخصيات عامة، فضلا عن مكالمته مع الفريق سامي عنان، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق.

ومن المقرر أن يتحدث الدكتور محمد البرادعي في الحلقات القادمة من برنامج «في رواية أخرى» على فضائية «التليفزيون العربي» القطرية عن الموضوعات التالية:

- كواليس عمله بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتعامله مع ملفات العراق وإيران وليبيا، ويسرد شهادته بخصوص لقاءات متعددة بزعماء العالم في تلك الفترة.

- الحديث عن مصر، وبوادر الثورة الأولى، وتأسيسه للجمعية الوطنية للتغيير.

- موقفه من المجلس العسكري والإخوان في المرحلة الانتقالية.

- أسباب عدم ترشحه لرئاسة الجمهورية، وموقفه من نتيجة الانتخابات.

- تقييمه لحكم الرئيس الأسبق محمد مرسي، وأسباب معارضته له.

-كواليس عمله بالرئاسة بعد أحداث «30 يونيو» والحديث عن رؤيته لمستقبل مصر. ويطرح حلولاً للأزمة الحالية، وكذلك يستعرض الواقع العربي والعالمي، ورؤيته لأزمات الدول العربية وعلى رأسها سوريا وفلسطين.