الورقي
رسميًا.. طلاق كيم كارداشيان وكاني ويست وتلك هي الأسباب!
أفادت الأنباء أن كيم كارداشيان وكاني ويست وقعا عقود
الطلاق بعد سبع سنوات من الزواج، حيث استعان كارداشيان بالمحامية لورا واسر لدعمها
خلال هذه الخطوة.
يُعتقد أن الثنائي قضى موسم الأعياد مُنفصلين، حيث بقي
ويست في مزرعته في وايومنغ بينما يُعتقد أن كارداشيان أقام في لوس أنجلوس.
وقال أحد المصادر المطلعة "كيم جعل كاني يذهب إلى
هناك [وايومنغ] حتى يتمكنوا من العيش حياة منفصلة وبهدوء لتسوية الأمور للأنفصال
والطلاق".
في غضون ذلك ، قال مصدر منفصل ، تحدث نيابة عن ويست ،
للنشر أن الموسيقي "يحاول التخلص بالكامل على عائلة [كارداشيان] بأكملها. لا
يريد أن يفعل شيئًا معهم ".
تأتي التقارير بعد أن ادعى ويست أنه كان
"يحاول" الانفصال عن كيم منذ عام 2018.
في يوليو ، غرد مغني الراب: "كنت أحاول الطلاق منذ
أن التقى كيم مع ميك في واردولف من أجل "إصلاح السجون"، وكان ويست يشير
إلى قمة العدالة الجنائية التي حضرتها كارداشيان ومغني الراب ميك ميل في نوفمبر
2018.
في تغريدة أخرى ، أشار مغني الراب أيضًا إلى والدة
كارداشيان ، كريس جينر ، باسم "كريس جونغ أون" وادعى أنها وبقية أفراد
العائلة كانوا يحاولون إجباره للحصول على علاج نفسي.
في ذلك الوقت، أصدرت كارداشيان بيانًا علقت فيه على قضايا
الصحة العقلية في ويست؛ الذي قال أيضًا إنه يرشح نفسه للرئاسة.
نشرت كارداشيان قصصها على Instagram
Stories يوم الأربعاء (22 يوليو): "كما يعلم
الكثير منكم، كاني يعاني من اضطراب ثنائي القطب. أي شخص لديه هذا أو لديه أحد
أفراد أسرته في حياته، يعرف مدى التعقيد والألم".
ومضت كارداشيان لتشرح أن أولئك الذين يفهمون المرض العقلي "يعرفون أن الأسرة لا حول لها إلا إذا كان الشخص قاصرًا" ، مضيفة: "يتعين على الأفراد أنفسهم الحصول على المساعدة بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة العائلة والأصدقاء. "
