إتهام والدة نجمة شهيرة بالتحرش بالحارس الخاص بها

نفت كريس جينر مزاعم التحرش الجنسي والتمييز العنصري في دعوى قضائية جديدة رفعها حارس شخصي سابق ضدها.

وفقًا لوثائق المحكمة المرفوعة في لوس أنجلوس، فإن جينر متهم "بنمط من التحرش الجنسي غير المرغوب فيه وغير المرغوب فيه والتحرش بسوء السلوك بطريقة أخرى".

كما تم إدراج ابنة جينر، كورتني كارداشيان، في الدعوى.

وقال محامي جينر، مارتي سينجر "كريس جينر وكورتني كارداشيان ينفون بشدة الادعاءات الكاذبة تماما التي أدلى بها حارس الأمن السابق مارك ماكويليامز".

واضاف "من الواضح أن مزاعمه السخيفة ملفقة وتتعارض مع الحقائق المؤكدة بسهولة. لم يتصرف كريس بشكل غير لائق تجاهه، حيث توقفت شركة الأمن عن تكليف McWilliams بالعمل هناك بعد أن تم القبض على الحارس مرارًا وتكرارًا وهو نائم في سيارته أثناء العمل".

"بشكل ملحوظ ، لم يقدم McWilliams أبدًا أي شكاوى إلى صاحب العمل بشأن كريس حتى يدبر هذا الادعاء المضحك بعد عام."

يُعتقد أن McWilliams قد عمل لصالح عائلة Jenner في فبراير 2017 عندما كان يعمل لدى David Shield Security and Armor Protection Services. تم تعيينه جينر وكارداشيان كعملاء لرعاية.

تشمل دعواه ضد جينر ، كما ورد في وثائق المحكمة ، ما يلي: "تدليك رقبته وكتفيه وذراعيه وظهره دون موافقته، مما يجعل يدها ترتاح على فخذه، مما يتسبب في احتكاك حوضها (به) و / أو المؤخرة دون موافقة، مما يتسبب في اتصال يديها مع مؤخرته دون موافقة، و" تعريض أجزاء من جسدها للمدعي بطريقة بذيئة أو موحية. "

كما تسرد الوثيقة التمييز العنصري ، حيث تنص على: "السخرية والقسوة المنتشرة والمضايقة والتقليل من شأن وسوء المعاملة المهينة".

وقال سينغر: "لم يتقدم الحارس بأي شكوى إلى صاحب العمل بشأن كريس حتى يدحض هذا الادعاء السخيف. وعلى الرغم من ذكر اسم كورتني في الدعوى ، إلا أنها ليست متهمة بارتكاب أي شيء غير لائق مع الحارس، ولم تفعل ذلك".