الورقي
صحفي بريطاني يكشف أسرار تنحي ميجان ماركل والأمير هاري عن مهامهما الملكية
زعم صحفي متخصص في الشؤون الملكية البريطانية أن ميغان
ماركل كانت "حساسة للغاية" بشأن كونها "رقم 2" بعد كيت
ميدلتون.
ويقول الكاتب الملكي توم كوين أنه خلال فترة وجودها في القصر الملكي، اجتمعت ميغان مع موظفي قصر
كنسينغتون على "الحصول على هذا النوع من الاهتمام الذي تستحقه".
وقال توم في حديثه مع ديلي ستار أونلاين، أن ميغان كانت
تجادل مع موظفي كيت بعد أن رفضوا طلباتها الملكية.
توم، الذي كتب كتابًا جديدًا في قصر كنسينغتون: مذكرات
حميمة من الملكة ماري إلى ميغان ماركل ، يدعي أن الحادث وقع بينما كان الأمير هاري
وميغان يعيشون في نوتينجهام كوتيدج في قصر كنسينغتون.
قال المؤلف الملكي إنه تحدث إلى "شخص كان هناك"،
قال إن الدوقة طلبت من الموظف بالقصر أن يفعل شيئًا ، لكنهم أخبروها: "أنا
آسف حقًا لأنني لا أستطيع فعل ذلك لأنني أعمل مع كيت".
زعم توم أن ميغان "شعرت حقًا بأنها قد تم وضعها في
مكانها كمرتبة ثانية" وقالت إنها ، بصفتها "أميرة" ، "افترضت
أنه عندما تطلب من الموظفين القيام بشيء ما ، فسوف يفعلون ذلك."
وقال إن الدوقة كانت مستاءة من سلوك الطاقم لأنها تشعر أنه
يجب معاملتها بنفس الاحترام مثل كيت.
وأضاف: "إنها حساسة جدًا بشأن عدم معاملتها بنفس
الاحترام الذي تشعر به كيت ، لذا يمكن أن تتفاعل بشكل سيئ، حيث يبدو أن الممثلة
الأمريكية السابقة فشلت في التكيف مع البروتوكول الملكي التقليدي داخل العائلة
المالكة، وأحرقت الكثير من الجسور ''.
وتعيش دوقة ساسكس ، 38 عامًا ، حاليًا في لوس أنجلوس في قصر تايلر بيري الذي تبلغ تكلفته 18 مليون دولار مع الأمير هاري ، 35 عامًا ، وابنهما أرشي ، 13 شهرًا ، بعد أن ترك الخدمة الملكية في نهاية مار الماضي.
