الورقي
تحرك «جديد» في البرلمان لصالح المعلمين أصحاب العقود المؤقتة
تحرك «جديد» في البرلمان لصالح المعلمين أصحاب العقود المؤقتة
تقدم النائب أحمد حسين الخشب، ببيان عاجل إلى رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال، موجه الى وزير التربية والتعليم، حول أوضاع ومصير المعلمين أصحاب العقود المؤقتة، الذين تم اختيارهم والتعاقد معهم عبر مسابقة أجرتها وزارة التربية والتعليم، مؤخرا.
وقال الخشب فى بيانه العاجل، ان اتجاه وزاره التربيه والتعليم لإنهاء التعاقد مع هؤلاء المعلمين المؤقتين وعددهم ٣٦٠٠٠ معلم، وإجراء مسابقة جديدة لتعيين آخرين لسد العجز، هو أمر غير مقبول بالمرة، لعدة أسباب منها ان هؤلاء المعلمين تم اختيارهم من بين نحو ١٠٠ ألف متقدم، بعد اجتيازهم كافة الاختبارات، وبالتالى لاداعى لانهاء التعاقد معهم، مطالبا بالتجديد لهم والاعتماد عليهم فى سد العجز فى المعلمين الذى تعانى منه وزارة التربية والتعليم.
وأضاف عضو مجلس النواب، لانريد تكرار أخطاء الماضى، مشيرا إلى أن مسابقة الـ ٣٠ الف معلم التى اجرتها الوزارة منذ نحو ثلاث سنوات، كان بها عدد من الفائزين على قائمة الاحتياطى، حال الحاجة اليهم، ورغم ذلك لم يتم الاستعانة بهم حاليا، وتم فتح الباب لمسابقة تعاقدات مؤقتة جديدة، ثم يتم حاليا إنهاء تلك التعاقدات المؤقتة لفتح الباب لتعاقدات جديدة مثلما يتردد، الأمر الذي يعكس سوء التخطيط والتنظيم داخل الوزارة.
وتابع عضو مجلس النواب، ذلك التخبط، لن يكون له اى نتائج ايجابية، بل سيؤدى الى عدم استقرار اوضاع المعلمين، ما يؤثر على العملية التعليمية بأكملها.
وطالب الخشب فى بيانه، بضرورة التجديد لهؤلاء المعلمين المؤقتين، والاعتماد عليهم في سد العجز بالعمليه التعليمية، خاصة وانهم اثبتوا كفاءة، باجتيازهم اختبارات الوزارة.
وقال الخشب فى بيانه العاجل، ان اتجاه وزاره التربيه والتعليم لإنهاء التعاقد مع هؤلاء المعلمين المؤقتين وعددهم ٣٦٠٠٠ معلم، وإجراء مسابقة جديدة لتعيين آخرين لسد العجز، هو أمر غير مقبول بالمرة، لعدة أسباب منها ان هؤلاء المعلمين تم اختيارهم من بين نحو ١٠٠ ألف متقدم، بعد اجتيازهم كافة الاختبارات، وبالتالى لاداعى لانهاء التعاقد معهم، مطالبا بالتجديد لهم والاعتماد عليهم فى سد العجز فى المعلمين الذى تعانى منه وزارة التربية والتعليم.
وأضاف عضو مجلس النواب، لانريد تكرار أخطاء الماضى، مشيرا إلى أن مسابقة الـ ٣٠ الف معلم التى اجرتها الوزارة منذ نحو ثلاث سنوات، كان بها عدد من الفائزين على قائمة الاحتياطى، حال الحاجة اليهم، ورغم ذلك لم يتم الاستعانة بهم حاليا، وتم فتح الباب لمسابقة تعاقدات مؤقتة جديدة، ثم يتم حاليا إنهاء تلك التعاقدات المؤقتة لفتح الباب لتعاقدات جديدة مثلما يتردد، الأمر الذي يعكس سوء التخطيط والتنظيم داخل الوزارة.
وتابع عضو مجلس النواب، ذلك التخبط، لن يكون له اى نتائج ايجابية، بل سيؤدى الى عدم استقرار اوضاع المعلمين، ما يؤثر على العملية التعليمية بأكملها.
وطالب الخشب فى بيانه، بضرورة التجديد لهؤلاء المعلمين المؤقتين، والاعتماد عليهم في سد العجز بالعمليه التعليمية، خاصة وانهم اثبتوا كفاءة، باجتيازهم اختبارات الوزارة.
