الورقي
نهاية الأسبوع
من السفارة العراقية: تلقت الأهرام تعليقا من السفارة العراقية بالقاهرة على «كلمات حرة» التى نشرت بعدد الإثنين 26 فبراير الماضى تحت عنوان «إمبراطورية فارسية»، والتى أشرت فيها إلى تصريحات لبعض المسئولين الإيرانيين البارزين، التى تحدثوا فيها عن السيطرة الإيرانية على عدد من البلدان العربية ، وأنه آن الأوان لإعلان الإمبراطورية الفارسية! و قد ذكر بيان السفارة أننى أهملت الموقف العراقى من تلك التصريحات، والذى تمثل فى رد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية و الذى جاء فيه «إن أى تصريحات تصدر من أى طرف، تشير إلى التدخل فى الشأن العراقى أو الهيمنة على العراق هى مرفوضة» و أنه« لا توجد دولة تهيمن على العراق«. أشكر السفارة العراقية هذا التوضيح المعبر عن الموقف الرسمى للحكومة، والذى يستحق كل التقدير والاحترام.
> جامعة القاهرة: شعرت بالأسف لعدم تمكنى من تلبية الدعوة الكريمة التى تلقيتها من الأستاذ د. عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة لحضور حفل أوركسترا القاهرة السيمفوني، بسبب سفرى إلى رأس البر، ولدى أكثر من سبب للأسف: كنت أود أن أحيى جهود د. الخشت لتكريس مناخ ثقافى متفتح و خصب ، وكنت أود أن أستمتع بقيادة ناير ناجى للفرقة، ثم إننى أيضا كنت أتمنى أن أعود لرؤية قاعة الاحتفالات الكبرى بعد طول غياب.
> ديكتوس: لفتت نظرى بشدة كلمة السيد ريتشارد ديكتوس، المنسق المقيم للأمم المتحدة بالقاهرة بمناسبة اليوم العالمى للمرأة (9 مارس) والتى أشار فيها إلى «تمتع المرأة فى مصر بفرصة تاريخية»، وكيف أن أعلى المستويات السياسية فى البلد، أبدى التزامه بمعالجة أوجه عدم المساواة التاريخية التى أثرت على وضع المرأة فى المجتمع. ولكن التغير الاجتماعى كما قال ديكتوس بطيء ويحتاج المزيد من العناء والجهد!
> جامعة القاهرة: شعرت بالأسف لعدم تمكنى من تلبية الدعوة الكريمة التى تلقيتها من الأستاذ د. عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة لحضور حفل أوركسترا القاهرة السيمفوني، بسبب سفرى إلى رأس البر، ولدى أكثر من سبب للأسف: كنت أود أن أحيى جهود د. الخشت لتكريس مناخ ثقافى متفتح و خصب ، وكنت أود أن أستمتع بقيادة ناير ناجى للفرقة، ثم إننى أيضا كنت أتمنى أن أعود لرؤية قاعة الاحتفالات الكبرى بعد طول غياب.
> ديكتوس: لفتت نظرى بشدة كلمة السيد ريتشارد ديكتوس، المنسق المقيم للأمم المتحدة بالقاهرة بمناسبة اليوم العالمى للمرأة (9 مارس) والتى أشار فيها إلى «تمتع المرأة فى مصر بفرصة تاريخية»، وكيف أن أعلى المستويات السياسية فى البلد، أبدى التزامه بمعالجة أوجه عدم المساواة التاريخية التى أثرت على وضع المرأة فى المجتمع. ولكن التغير الاجتماعى كما قال ديكتوس بطيء ويحتاج المزيد من العناء والجهد!
نقلًا عن «الأهرام»
