أحدثهم «السخرية من نهر النيل».. سقطات شيرين «عرض مستمر»
تسخر من عمرو دياب:
في شهر أغسطس الماضي، فتح جمهور "الهضبة" النار على شيرين؛ بعد سخريتها من نجمهم المُفضل؛ إذ قالت إن إساءتها له، في حفل زفاف عمرو يوسف وكندة علوش، كانت مقصودة وليست مجرد "زلة لسان".
تسخر من إليسا:
سخرت الفنانة شيرين من الفنانة إليسا علانية، في حفل زفاف "عمرو" و"كندة"، وقالت: "أنا عارفة إن حماقي بيحب إليسا، بس أنا كمان في ناس بتحبني"، وتابعت: "إحنا كله طبيعي ومفيش نفخ خالص"، الأمر الذي أثار غضب جمهور ومحبي إليسا.
"خناقة" مع عمرو مصطفى:
وقعت بين شيرين والملحن عمرو مصطفى مشاجرة كبيرة، وصلت إلى تبادل السباب والشتائم بين الطرفين؛ وتعود تفاصيل الواقعة إلى إحدى حلقات برنامج المسابقات الغنائية "ذا فويس"، عندما خلعت شيرين حذائها للضغط على الزر الأحمر، تعبيرًا عن شدة إعجابها بأحد المتسابقين، وهو ما انتقده "مصطفى" وسخر منه بشدة.
الأمر لم يقتصر عند هذا الحد، بل أن شيرين قالت، أثناء استضافتها في برنامج
"المتاهة"، الذي تُقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني، إنها تكره عمرو مصطفى،
وإن صوته سىء جدًا، وإنه ليس له علاقة بالثورات، كما أنه ليس له عقل.
مشكلة مع شريف منير:
مشكلة أخرى وقعت بين شيرين والفنان شريف منير، تعود إلى عام 2014؛ حينما ألقت بعض الأشياء من شُرفة منزلها كادت أن تُصيب أحد أبنائه، ما أثار غضبه.
وعندما أرسل إليها حارس العقار لإصلاح الأمر، رفضت ذلك، وذهبت إليه بنفسها وانهالت عليه بأفظع وأقبح الألفاظ، وانتهى الأمر بتحريره محضر ضدها في القسم، خاصة بعدما تصرفت بشكل غير لائق مع زوجة "منير".
إهانة "الأوبرا":
في عام 2007، وأثناء إحياء شيرين إحدى حفلاتها بدار الأوبرا المصرية، توقفت فجأة عن الغناء، وقالت: "أنا حاسة إني بغني في كوز". وأثار هذا التصرف حفيظة إدارة "الأوبرا"، حتى قررت منع شيرين من إحياء أي حفلات داخلها مرة أخرى، وعدم إسناد حفلات لها خاصة بمهرجان الموسيقى العربية.
جرأتها مع كاظم الساهر:
كشف الفنان كاظم الساهر، في إحدى حلقات برنامج "ذا فويس"، أن شيرين طلبت منه "بيبي" بمناسبة عيد الأم، الأمر الذي فاجأ الجمهور بشكل كبير، واصفين شيرين بـ"الجريئة"؛ نظرًا لما قالته.
شائعة اعتزالها:
أعلنت شيرين، في شهر فبراير من العام الماضي، اعتزالها الحياة الفنية، دون توضيح الأسباب، وبعد مرور عدة أيام من الضجة الإعلامية، تراجعت الفنانة عن قرارها، مبررة ذلك بحب الجمهور لها.
إلا أن البعض فسر اعتزالها بـ"الشائعة السخيفة"، حتى أن عددًا كبيرًا من الجمهور اتهمها بأنها ترغب في إحداث نوع من "الفرقعة" الإعلامية ليس أكثر.