ثلاث نصائح ذهبية استعد بها لـ"ليلة الدخلة"

ليلة الدخلة بالنسبة لكثير من الشباب والفتيات من المناسبات التي لا تُنسى، خاصة إذا كانت الليلة الجنسية الأولى، حيث يكون الشباب والفتيات دون خبرة جنسية كافية لإتمام لقائهم الحميمي الأول.

فغالبًا ما يكون اللقاء الأول مرهق ومؤلمة خاصة بعد حفلات الزفاف الطويلة، وهو ما يجعل الزوجين تحت ضغط شديد في لقائهم الأول، وهو ما يجعل خبراء العلاقات الجنسية ينصحون بتأجيل اللقاء الأول إلى صباح اليوم التالي، حيث يحصل الطرفان على الراحة اللازمة، كما أن النوم بجوار بعضهما البعض يزيد من الحميمية المطلوبة في مثل هذا اليوم.

كما أن اللقاء في اليوم الثاني يزيل أي مشاعر توتر أو ضغوط نفسية على الزوجة أو الزوج، بل إنه يمنح فرصة للحوار العاطفي التمهيدي.

النصيحة الثانية الخاصة بتلك الليلة هي عدم استعجال الإيلاج الكامل، وعدم التفكير في عملية الإيلاج من الأساس، مع إمكانية تأجيلها ليومين أو ثلاثة، لكن الأهم أن يتم اللقاء الجنسي الأول، حتى وإن لم يكتمل، حتى لا تضع المزيد من الضغوط النفسية أو التوترات على الزوجة أو الزوج والذي يؤدي إلى سرعة القذف عند الرجل أو التوتر المهبلي عند المرأة.

النصيحة الثالثة عدم تكرار عملية الإيلاج أكثر من مرتين في اليوم الواحد، فإذا فشلت عملية الإيلاج الأولى، يمكن تكرار العملية مرة واحدة في اليوم نفسه، بحيث تكون حصلت الفتاة على الراحة الكاملة وتخلص الزوج من التوتر المصاحب للعملية الأولى.