الورقي
8 أسرار للتمتع بعلاقة عاطفية ناجحة.. تعرف عليها
يبحث كل ثنائي عن حياة هادئة تجمعهما معا، يتشاركان من خلالها السعادة واللحظات الجميلة، ويعملان على المحافظة على علاقتهما متينة وقوية.
ولكنها بطبيعة الحال كلمات ربما يصعب تحقيقها، والتمني أن نصل إلى مرحلة الرضا في علاقتنا العاطفية؛ لذا قدم موقع Family Share، مجموعة من الأسرار التي قدمها مجموعة من المتخصصين في مجالات علم النفس التنموي، والمبنية في الأساس على الدراسات والأبحاث، والتي من شأنها مساعدة كل من الشريكين في بناء علاقة عاطفية قوية تدوم طيلة الحياة، والتي يمكن إيجازها من خلال النقاط البسيطة التالية.
- الثقة
أثبتت الدراسات أن الثقة مفتاح العلاقة الزوجية التي تدوم طيلة الحياة، فهي تبعد قدر الإمكان المشاكل بين الطرفين، وخصوصا مشكلة الغيرة، فهي كفيلة في بث السعادة والراحة إلى قلب الطرفين.
- العمل على حل المشاكل
بدلا من الصراخ أو التهرب من المشكلة، يحاول الطرفان حل النزاع بينهما بهدوء تام، فينصح الباحثون في مجالات علم النفس، بضرورة العمل سويا على حل المشاكل مهما كانت الظروف، الأمر الذي سينعكس إيجابا على العلاقة.
- المشاركة في اتخاذ القرارات
على الشريكين أن يتشاركا في عملية اتخاذ القرارات؛ ليشعر كل منهما بقيمته وأهميته لدى الطرف الآخر، ما يساعدهما في التقرب من بعضهما البعض ويبعدهما عن الديكتاتورية والتسلط، الأمر الذي يؤدي إلى خلق أجواء من السعادة والامتنان.
- التسلية والضحك
ينصح -أيضا- الباحثون بضرورة التمسك بالمرح والسعادة، فلا يمر يوم من دون تسلية وضحك، حتى لو اكتفيا بمشاهدة التلفاز، فالمرح أساس العلاقة.
- علاقة حميمة صحية
أثبتت الدراسات أن الزوجين اللذين يمارسان العلاقة الحميمة بشكل منتظم أكثر سعادة من غيرهما، كما أنهما ينعمان بحياة زوجية واجتماعية أفضل.
- تقبل الطرف الآخر
لا يحاول الثنائي أبدا تغيير شخصية شريكه، بل يحرص دائما على تقبله كما هو، طبعا لا يخلو الأمر من بعض الملاحظات الصغيرة التي من شأنها تحسين شخصية الطرف، ولكن لا بطريقة غير جازمة أو حاسمة. فهذه الطريقة تعزز العلاقة السعيدة وترفعها إلى مستوى أسمى من الحب وهو الإحترام.
- الدعم
لا يحطم الشريكان السعيدان بعضهما البعض، بل على العكس تماما يدعمان بعضهما في كافة الأمور، فالدعم المستمر مفتاح العلاقة المتينة والقوية التي تدوم طيلة الحياة، كونها تشعر الثنائي بالحب الحقيقي والأمان.
- الصراحة
مهما كانت المشكلة التي يواجهها الشريك صعبة، فعليه بأن يتشاركها مع الطرف الآخر، فالثنائي السعيد هو الذي يصارح الطرف الآخر بكل ما يعايشه مهما كانت الحقيقة صادمة، فهذه الطريقة تعزز علاقتهما أكثر فأكثر.
أثبتت الدراسات أن الثقة مفتاح العلاقة الزوجية التي تدوم طيلة الحياة، فهي تبعد قدر الإمكان المشاكل بين الطرفين، وخصوصا مشكلة الغيرة، فهي كفيلة في بث السعادة والراحة إلى قلب الطرفين.
- العمل على حل المشاكل
بدلا من الصراخ أو التهرب من المشكلة، يحاول الطرفان حل النزاع بينهما بهدوء تام، فينصح الباحثون في مجالات علم النفس، بضرورة العمل سويا على حل المشاكل مهما كانت الظروف، الأمر الذي سينعكس إيجابا على العلاقة.
- المشاركة في اتخاذ القرارات
على الشريكين أن يتشاركا في عملية اتخاذ القرارات؛ ليشعر كل منهما بقيمته وأهميته لدى الطرف الآخر، ما يساعدهما في التقرب من بعضهما البعض ويبعدهما عن الديكتاتورية والتسلط، الأمر الذي يؤدي إلى خلق أجواء من السعادة والامتنان.
- التسلية والضحك
ينصح -أيضا- الباحثون بضرورة التمسك بالمرح والسعادة، فلا يمر يوم من دون تسلية وضحك، حتى لو اكتفيا بمشاهدة التلفاز، فالمرح أساس العلاقة.
- علاقة حميمة صحية
أثبتت الدراسات أن الزوجين اللذين يمارسان العلاقة الحميمة بشكل منتظم أكثر سعادة من غيرهما، كما أنهما ينعمان بحياة زوجية واجتماعية أفضل.
- تقبل الطرف الآخر
لا يحاول الثنائي أبدا تغيير شخصية شريكه، بل يحرص دائما على تقبله كما هو، طبعا لا يخلو الأمر من بعض الملاحظات الصغيرة التي من شأنها تحسين شخصية الطرف، ولكن لا بطريقة غير جازمة أو حاسمة. فهذه الطريقة تعزز العلاقة السعيدة وترفعها إلى مستوى أسمى من الحب وهو الإحترام.
- الدعم
لا يحطم الشريكان السعيدان بعضهما البعض، بل على العكس تماما يدعمان بعضهما في كافة الأمور، فالدعم المستمر مفتاح العلاقة المتينة والقوية التي تدوم طيلة الحياة، كونها تشعر الثنائي بالحب الحقيقي والأمان.
- الصراحة
مهما كانت المشكلة التي يواجهها الشريك صعبة، فعليه بأن يتشاركها مع الطرف الآخر، فالثنائي السعيد هو الذي يصارح الطرف الآخر بكل ما يعايشه مهما كانت الحقيقة صادمة، فهذه الطريقة تعزز علاقتهما أكثر فأكثر.
