رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

سلوى خطاب.. 10 معلومات عن «الغازية رئيسة»: «السينما باظت من غير بوس»

سلوى خطاب
سلوى خطاب


على الرغم من أنها لم تحصل على دور البطولة المُطلقة في مشوارها الفني، لكنها أبدعت في الأدوار الثانوية التي قدمتها، حتى أصبحت كالعلامة المميزة في أغلب الأعمال الدرامية، خاصة خلال الفترة الماضية، هي الفنانة سلوى خطاب، التي تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ58.

هي "المعلمة عزيزة" في مسلسل "سجن النسا"، وهي "سمرة" في مسلسل "نيران صديقة"، والتي أصبح الجمهور يلقبها بهذه الأسماء بعد تعلقهم وإعجابهم الشديد بها.

وفي السطور التالية يرصد "النبأ" أبرز 10 معلومات عن الفنانة سلوى خطاب:

اسمها بالكامل سلوى محمد مرسي خطاب، ولدت في 26 فبراير عام 1959، وتخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1978.

بدأت مشوارها الفني من خلال فيلم "عشاق تحت العشرين"، الذي عُرض عام 1979، مع المخرج هنري بركات.



قدمت سلوى العديد من الأعمال الفنية؛ ومنها: مسلسل "الفندق" مع الفنان مصطفى فهمي، وفيلم "الثعالب الصغيرة" مع الفنان الراحل شكري سرحان، لكنها حققت شهرة واسعة بعد مسلسل "هند والدكتور نعمان" للفنان كمال الشناوي والمخرج رائد لبيب.



شاركت الفنان الراحل محمود عبد العزيز، في فيلم "الساحر"، من خلال دور "شوقية"، وحققت من خلاله نجاحًا كبيرا، على الرغم من أنها أثارت بإحدى مشاهدها مع "عبد العزيز" جدلًا واسعًا على الساحة الفنية وقت عرض الفيلم؛ بسبب «قبلة ساخنة» مع الراحل.


إلا أن سلوى، دافعت عن نفسها -وقتها- بقولها إنه لابد أن تعود "القُبلات" إلى السينما من جديد، قائلة خلال لقائها بإحدى البرامج التلفزيونية: «السينما باظت من ساعة ما بطلوا بوس»، وهو ما فتح النار عليها من جمهورها ومتابعيها.


ورفضت الفنانة سلوى خطاب، الجائزة التي قدمتها له جمعية فيلم «الساحر» عن أفضل دور ثان بالعمل؛ وبررت ذلك بأنها لم تكن بطلة ثانية، وقالت إنها كانت البطلة أمام الفنان محمود عبد العزيز، مضيفة أن الجائزة أحرجتها ولم تسعدها، وهو سبب رفضها استلامها.



قدمت الفنانة سلوى خطاب، دور الراقصة مرتين؛ الأولى في مسلسل "الضوء الشارد"، التي جسدت فيه دور "الغازية رئيسة"، التي وقعت في حب الفنان يوسف شعبان، والثانية في مسلسل "فرتيجو"، الذي عُرض عام2012.



تزوجت «سلوى» من المخرج أسامة فوزي، الذي اعتنق الإسلام ليتزوجها، لكن لم يستمر زواجهما طويلًا، وانفصلا بعد كثرة المشاكل بينهما، وفضلت أن تعيش بعده حرة دون زواج، وأن تتفرغ للفن.