رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

معبد الشيطان 33

أحمد عز العرب
أحمد عز العرب


جورج لورر الموظف لدى روتشيلد يسيطر على شركة IBM ويخترع الـUPC (يونيفرسال برودكت كود) التى ستوضع على كل سلعة تباع حول العالم ويحمل رقم 666.


وذكر سفر الرؤيا فى التوراة فى الفصل 13 فى الأيتين 17، 18 الأتى بخصوص هذا الرقم:


«أنه لا يجب أن يشترى أو يبيع ما لم تكن لديه العلامة أو اسم الوحدة أو رقم اسمه، هنا تكمن الحكمة، فلندعو من لديه الفهم أن يعد رقم الوحدة لأنه رقم رجل ورقمه هو 666 !


شركة ن.م. روتشيلد وأولاده فى نيوفوند لاند البريطانية، شلالات تشرشل، مشروعها فى نيوفوند لاند بكندا تم اكتماله.


وينشئ ن. م. روتشيلد وأولاده كذلك شركة جديدة لإدارة الأصول كجزء من شركة تجارة حول العالم وهذه الشركة يصبح اسمها «روتشيلد برايفت ماندج المحدودة»


إدموند دى روتشيلد ابن حفيد جاكوب (جيمس) ماير روتشيلد يشترى عزبة كروبورجواز التابعة لقلعة كلارك فى بوردو.


عام 1974


يوم 8 أغسطس ذلك العام استقال الرئيس نيكسون من منصبه كرئيس أمريكا نتيجة فضيحة ووترجيت التى كانت اتهاما له بأن مجموعة من المسئولين عن حملة إعادة انتخابه رئيسا قبل ذلك بعامين اقتحمت مقر اللجنة القومية للحزب الديمقراطى.


وما لم يعرفه الجمهور أنه فى السنة السابقة لذلك أى عام 1971 أمر نيكسون مسئولين للتحقيق مع عدد كبير من عملاء الاحتياطى الفيدرالى من اليهود حيث كانت لديه شكوك بأنهم كانوا يحمون يهودا أغنياء فى أمريكا من دفع الضرائب المستحقة ليهم، أليس من المثير للاهتمام أنه فى أعقاب احتمال التحقيق فى ثروات يهودية كبيرة أن تنفجر فضيحة ينتج عنها أن يستقيل رئيس لأمريكا لأول مرة فى التاريخ.


نشرت إحدى المجلات الدورية فى نيويورك مقالا يزعم أن عائلة روكفلر تعمل على الضغط على سلطة الاحتياطى الفدرالى لبيع الذهب المخزون فى فورت نوكس بسعر مغرى لمضاربين أوربيين لم تذكر أسماؤهم وبعد نشر هذه المقالة بثلاثة أيام يظهر المضارب الذى لم يذكر أسمه ويتضح أنه لويس أوشنكلوس التى كانت تعمل سكرتيرا لنلسون روكفلر سنين طويلة تسقط من النافذة بطريقة غامضة وتموت ساقطة من الدور العاشر من المبنى الذى كانت تقطن فى نيويورك.


يوم 10 ديسمبر ذلك العام يتم عضو مجلس الأمن القومى الأمريكى هنرى كيسنجر دراسة سرية من 200 صفحة عنوانها: «دراسة مذكرة الأمن القومى 200 عن نتائج نمو تعداد سكان العالم وأثره على أمريكا وأمنها ومصالحها عبر البحار» (200 م. س. س. ى)


وتزعم الدراسة كذبا أن نمو السكان فيما يسمى الدول الأقل نموا يمثل تهديدا ضخما لأمن أمريكا وتضع ملامح خطة سرية لخفض عدد سكان العالم فى هذه الدول عن طريق تحديد النسل والحروب والمجاعات.


عام 1975


تصدر الأمم المتحدة القرار رقم 3379 الذى يدين الصهيونية بأنها حركة عنصرية ويتضمن نص القرار:


«أى فكر عن خلاف عنصرى أو تفوق جنسى على أخر هو  فكر كاذب عليما وملفوظ خلقيا وغير عادل اجتماعيا وخطير».


إن هذه إحدى الأوضاع الفكاهية التى تمثلها الأكاذيب اليهودية التى تنتهى كالأفعى بأن تأكل ذيلها، وذلك لأن اليهود يساندون الاختلاف فى العالم كله قائلين: «كلنا متساوون».


ومع ذلك وفى نفس الوقت يساندون العكس فى سيطرتهم على أكثر دول العالم عنصرية فى التاريخ وهى إسرائيل التى يزعمون أن بها: «نحن شعب الله المختار».


ويترك هذا الأمم المتحدة التى يسيطر عليها اليهود فى حيرة حيث أن أى طريق يتخذون سيكون ضد مزاعم اليهود فى كتابه بعنوان: «المأساة والأمل. تاريخ العالم فى يومنا الحاضر» الذى صدر عام 1975 يقول المؤلف كارول كويجلى ما يلى:


«توجد شبكة دولية هدفها إنشاء نظام دولى للسيطرة المالية فى أيدى أفراد تستطيع السيطرة على النظام السياسى فى كل دولة وعلى اقتصاد العالم».


عام 1976


اليهودى الاشكنازى هاروولد روزنتال مساعد زميله اليهودى الاشكنازى السيناتور جاكوب يصرح الأتى:


«معظم اليهود لا يحبون الاعتراف بذلك، ولكن إلهنا هو UCILEZ أحد أسماء الشيطان».


عام 1977


يوم 25 ديسمبر ذلك العام يعتمد الكنسية الإسرائيلي قانون معاداة التبشير رقم 5738 لسنة 1977 الذى نص على أنه إذا ضبط مسيحى غير يهودى يعطى نسخة من العقد الجديد (الإنجيل) لإسرائيلي فإنه يتعرض للسجن بحد أقصى خمس سنوات.


عام 1978


فى مارس وكنتيجة لهجوم على إسرائيل قتل فيه ثلاثون شخصا فى أوتوبيس، دخلت القوات الإسرائيلية جنوب لبنان واحتلت شريطا عرضه ستة أميال شمال حدودها مع لبنان يطلقون منها قنابل عنقودية كانت نتيجتها مقتل أكثر من  1500لبنانى وفلسطيني معظمهم مدنيين ولا ينهون احتلالهم غير الشرعى لأرض لبنانية إلا عندما يهددهم الرئيس الأمريكى كارتر بأنه إذا لم ينسحبوا من لبنان ستقطع أمريكا كل المعونات لإسرائيل.


وأشار كارتر لرئيس وزراء إسرائيل مناحم بيجين أن الأسلحة التى استخدمها الإسرائيليون كانت طبقا لاتفاق بين أمريكا وإسرائيل لا يسمح باستعمال هذه الأسلحة إلا فى الدفاع عن إسرائيل إذا هوجمت.


مما يثير الاهتمام انه لم يكشف الغطاء إلا بعد سنوات عديدة أن الغزو الإسرائيلي للبنان قد خططته إسرائيل قبل ذلك بعامين على الأقل مما يثير التساؤل عما إذا كان الهجوم الإرهابى المزعوم على الأوتوبيس الإسرائيلي هو الذى فجر الغزو الإسرائيلي للبنان أم كان مجرد ذرية إسرائيلية، فالفكرة خلف هذا الغزو كانت السيطرة على نهر الليطانى، والمدهش أن الأمم المتحدة سمحت لإسرائيل بعد انسحابها من لبنان بالوصول لنهر الليطانى من خلال قوة بوليس للأمم المتحدة وضعت على الحدود بين الجانبين.


ومعنى ذلك أن إسرائيل شنت هذا الهجوم غير المشروع على لبنان لسرقة مياه النهر اللبنانية، أى أن قوات إسرائيل تنسحب من لبنان ومع ذلك تحقق إسرائيل أهداف الغزو من خلال الأمم المتحدة.


يوم 16 أكتوبر ذلك العام يصبح الكارديتال يوجبتيلا أول البابا غير ايطالى يتولى منصب البابوية منذ هدريان السادس (قبله بأربعمائه خمسة وخمسين عاما)


ولا يشكف البابا الجديد أن أمه كانت يهودية مما يؤهله طبعا للحصول على الجنسية الإسرائيلية وكان أصغر البابوات سنا خلال الـ32 عاما السابقة فقد كان سنة 58 عاما عندما صعد للبابوية باسم يوحنا بولس الثانى.


اليهودى الاشكنازى ستيفن براين الذى كان يعمل وقتها موظفا فى لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكى تم سماعه فى فندق بالعاصمة واشنطن وهو يسلم مستندات سرية لضابط إسرائيلى كبير يحصل براين على محامى يدعى ناثان لفين وتحول القضية للمحلقين ولكنها تحفظ بطريقة غامضة، يذهب براين بعد ذلك للعمل كأحد مساعدى ريتشارد بيرل.