رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

معبد الشيطان رقم 23

النبأ


حقيقة أن اليهود هم الذين ساعدوا على دخول امريكا في الحرب الى جانب الحلفاء ظلت منذ ذلك الوقت تسبب كراهيه شديده في المانيا وخصوصا في صفوالنازيين ضد اليهود ومساعدته الى درجه كبيره على هذا الكم من العداء للساميه في البرامج النازيه

يوم 23 اكتوبرذلك العام قتل عضو الكونجرس الجمهوري الامريكي لويس مكفادن رئيس لجنه البنوك و العمله بالكونغرس من سنه 1920 الى سنه 1931 قتل بالسم وهذا هو ثالث محاوله لاغتياله فقد تعرض لمحاوله اغتيال سابقه بالسم و محاوله اخرى باطلاق الرصاص عليه كان مكفادن احد اشد الناقدين لهيئه الاحتياطي الفدرالى وللنفوذ اليهودي الاجرامي عليها. 

سنه 1937 

في كتابه بعنوان "ستالين تروتسكى اولينين " يقول مؤلفه جورج مارلين مايلي " اذا كان المد التاريخي لا يتجه نحو الشيوعيين العالميه فان الجنس اليهودي محكوم عليه بالفناء"
وبعبارة اخرى يقول المؤلف ان اليهود يسيطرون تماما على الشيوعيين الدوليين واذا لم يتجه العالم نحو نظام عالمي جديد من الشيوعية اليهوديه العالميه فان الجنس اليهودي محكوم عليه بالفناء ومن المثير للاهتمام ان كلمه العالميه هي تعبير قديم سابق لكلمه "العولمه" 
وكاتب اخر هو وليام جويس الانجليزي كان في غايه التقزز من خضوع بريطانيا لليهود لدرجه انه هرب الى المانيا قبل الحرب العالميه الثانيه مباشره وراح يذيع برنامج بالراديو يحاول في ايقاظ الشعب البريطاني عن العدو الذي يعيش وسطهم وقد صرح ذلك العام بما يلي:
"ان بريطانيا والمانيا خصوصا بمعونة ايطاليا تستطيعان انشاء تمويل عالمي ضد الشيوعيه وتوأمها اليهودي وسيكون مثل هذا الصرح من الضخامة و القوه لدرجه لا يجرأ احد علي مهاجمتها. ان التمويل العالمي تسيطر عليه جماعه المقرضين الكبرى وتتم برمجه الشيوعية عن طريق جماعه مهيجيين يهود يكونون مع الراسماليه القويه لجنسهم  نظام عالمي يعطي طبعا سياده دوليه للجنس العالمي الوحيد الموجود في العالم "

والواقع ان في 4 فبراير من ذلك العام ينشر المؤرخ الشهيرهيلر بللوك التصريح التالي في مجلس في مجله g . k الاسبوعية :
"ان الدعا الشيوعيه في العالم كله في تنظيمها واتجاهها هي في يد عملاء يهود و لمن لا يعلم فان الحركه في روسيا هي حركه يهوديه واستطيع فقط القول ان من لا يدرك هذا هو شخص خضع  لتاثير صحافتنا المنحطه"

وهذا العام يدعو البروفسير أ . كولسشروهو يهودي الى قتل كل الالمان وان يكون ذلك العمل له الاولويه فيقول :
"المانيا هي عدوة اليهودية ويجب تعقبها بكراهية قاتلة . ان هدف اليهوديه اليوم هو حمله بلا رحمه رد الشعب الالماني كله و التحطيم الكامل لهذه الأمه ان اننا نطالب بحصار كامل ضد تجارتها ويجب ايقاف استيرادها للمواد الخام والانتقام من كل الماني رجل و امراه وطفل .

في 28 ابريل ذلك العام وفي مقال نشر بجريده ديلى اكسبيريس البريطانيه  يصرح اللورد فيكتور روتشيلد البالغ من العمر 27 سنه تقريبا يبين قدرته على التنبؤ عندما ساله الصحفي .hickey .w اين يريد ان يعيش بعد انتهاء عقد ايجار بيته  الحالي في بيكاديللى فيجيب " ليس في اي مكان ربما انني لا اعرف ليس قبل انتهاء الحرب على ايه حال"

بدأت الحرب العالميه الثانيه بعد ذلك بعامين ونصف ومع ذلك فقد كان يعرف ان الحرب قادمه لا محاله .

يوم 30 اكتوبر ذلك العام سرح الادميرال هنري هاميلتون بيمن بالاتي في اجتماع في نيويورك 

سنه 1848 اخترع اليهود كلمة "معادي للسياحه" ليمنعوا استعمال كلمه يهودي و الكلمه الصحيحه عنهم هي "يهودي" انني ادعوكم جميعا للدقة  ولتسميتهم "يهود" ليست هناك حاجه للحساسين بالنسبه لموضوع اليهود 
" يجب عليكم مواجهتهم في هذا البلد اليهودي سعيد بحياته هنا . لقد كنت هنا منذ 47 سنه كانت ابوابكم مفتوحه امام اليهود وكانوا احرارا والان اليهودي اطبق على اعناقكم وهذه هي مكافاتكم 

سنه 1938

في ذلك العام تنشر الكاتبه نستاوبستر  يوم اول يناير كتابها بعنوان "المانيا وانجلترا" الذي تصرح فيه بالاتى 

"ان انجلترا لم تعد تحت سيطره البريطانيين اننا تحت سيطره الديكتاتوريه الخفيه لليهود وهي دكتاتوريه يشعر بها المرء في كل نواحي الحياه "

في 7 نوفمبر من ذلك العام يقتل يهودي يدعى هرشل جرينسبان موظفا صغيرا في السفاره الالمانيه في باريس 

في ديسمبر يدلي السيراوز والد موسلى بالتصريح التالي الكاشف للمزاعم بان اليهود يتعرضون للاضطهاد في المانيا فيقول : "لنفرض ان كل هذه المزاعم كانت صحيحه ولنفرض أنه كان حقيقيا ان الاقليه في المانيا كانت تعامله كما تدعي الصحف هل يكفي هذا سببا بان يفقد الملايين من البريطانيين حياتهم  في حرب مع المانيا ؟ 
كم من الاقليات عوملت معامله سيئه في كم من البلدان منذ الحرب دون اي احتجاج من الصحافه او من السياسيين ؟ لماذا عندما يكون اليهود فقط هم المتضررين يكون هناك مطالبة بالحرب ضد الدوله التي تضطهدهم ؟ هناك اجابه واحده لذلك وهو ان المال اليهودى يسيطر على الصحافه وعلى النظام السياسي في بريطانيا فاذا انتقدت يهوديا في بلدك يهددك عنصرهم  واذا هاجم البعض يهوديا في الخارج يكون التهديد بالحرب يذكر الحاخام ستيفن وايز رئيس كل من المؤتمر اليهودي الامريكي والمؤتمر اليهودي العالمي يذكر ما يتوقعه من  من الولاء من اليهود لبلده الذي يقطن في تصريح امام حشد جماهيري في نيورك ويقول " انا لست مواطنا امريكيا يهودي الديانه انا يهودي انا امريكي لقد كنت امريكيا لمده ثلاثه وستون عاما من حياتي ولكني كنت يهوديا لمده اربعة الاف سنه كان هتلرمحقا في شيء واحد ان يقول عن اليهود انهم جنس ونحن فعلا جنس "

ل.ح.فاربن اكبرمنتج للكيماويات في العالم واكبر منتج للصلب في المانيا يزيد انتاجها بشكل هائل وانتاجه الاضافي يكاد يكون كله لتسليح المانيا للحرب العالميه الثانيه 
هذه الشركه يسيطر عليها ال روتشيلد و تستمر في استخدام اليهود وغيرهم من معارضي النازي كعمال بالسخره في معسكرات الاعتقال و جدير بالذكران ل.ج.فاربن انتجت ايضا غاز زيكلو ص.ب.الذى سوف تستخدمه النازيه في اباده اليهود.

في المانيا كان هتلر ناجحا الى درجه مذهله في تحويل بلده اقتصاديا منذ وصل الى السلطه فعل هذا بعد قطع صلته بالمصرفيين اليهود العالميين وعقد الصفقات التجاريه بالمبادله وبذلك بادل فائض الانتاج الالماني بفائض البضائع التي تحتاجها المانيا من دول اخرى دون الحاجه لوجود ديون على اي من الجانبين المتبادلين فهو  مثل ابراهام لنكولن قبله اصدر ببساطه النقود التي تحتاجها المانيا بضمان الحكومه الالمانيه التي كان يسندها  انتاجيه القوى العامله الالمانيه وليس الوعود الجوفاء للمصرفيين العالميين اليهود الذين كان يستحيل عليهم العمل في بلد ليست عليها ديون .
ونتيجه لهذه السياسه استطاعت المانيا اعاده احياء الحياه الاجتماعيه والروحيه لكل مواطنيها فببساطة عندما تستطيع مساعدة شعبك فان الشعب يستطيع مساعدتك لانه سعيد باحترامك له ولذلك قادر على احترام نفسه ونتيجه اداره المانيا لحساب الالمان وليس المصرفيين اليهود استطاع الالمان ان يجعلو من المانيا اقوى دوله في اوروبا واكثرها ازدهارا في غصون سبع سنوات فقط .