رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

لا تبدأ حياتك الزوجية بـ«الاغتصاب».. 4 «تكتيكات» مهمة في «ليلة العمر»

رجل وسيدة في الفراش
رجل وسيدة في الفراش - أرشيفية


تعد «ليلة الزفاف» أهم اللحظات الفارقة في حياة كل من العريس والعروس، فهى مزيج من الشعور بالدهشة والخوف، وأيضًا القلق والتوتر، أشياء كثيرة بعضها إيجابي، والآخر سلبي، فالرجل لايجد صعوبة في هذه الليلة لـ«فض البكارة»، ولكن هناك بعض الأمور الهامة التي يجب أن يراعيها، حتى تمر هذه اللحظات دون أن تشعر الزوجة بألم، أوالتسبب في حدوث نزيف.


الملاطفة

فيجب أن يشعرها زوجها بمودته ومحبته وملاطفته، لا أن يعتبرها فريسة يجب عليه أن ينقض عليها ويفترسها، بل يجب عليه أن يتصرف معها فى هذه الليلة كخطيبة لا كامرأة أو زوجة، ليست هذه الليلة ليلة متعة، بل هى ليلة حب، ليلة حب غير جنسى.


نور خافت

وعلى الرجل عدم البحث عن اللذة فى هذه الليلة، بل يهتم بالزوجة ولا يجرح شعورها بتسرعه ورعونته، فهو سيحصل على كل مطلوبه بالتروى، وفى ظلال نور خافت، بعد أن يترك لعروسه حريتها فى التعرى من ثيابها، فلا يدخل عليها إلا بعد نومها في الفراش.


غرفة مجاورة

وعليه هو أيضا أن يتعرى إما فى غرفة مجاورة أو وراء ستار مثلا، ولا يفاجئها بمنظره العارى لأن ذلك يؤلف لديها مشهدأ تشمئز منه فى اليوم الأول.


فض البكارة

لابد أن تكون عملية فض الكبارة فى جو من المودة والحب والهدوء، لا أن تكون فى صورة وحشية وافتراس، فليس من المستحب أن تبدأ الحياة الزوجية بالاغتصاب، وإذا فشل الزوج فى فض الغشاء فى الليلة الأولى فعليه أن يؤجل ذلك إلى صباح الغد.