رئيس التحرير
خالد مهران
count
count

المداح _ أسطورة العودة الحلقة 5.. انتحار شقيقة حمادة هلال ومفاجأة في بردية جديدة

حمادة هلال
حمادة هلال

بدأت الحلقة الخامسة من مسلسل «المداح _ أسطورة العودة»، بمواجهة بين «صابر» حمادة هلال، و«صخر» دياب، بعد محاولة الأول تسخيره، في منزله القديم.

وقال «صخر» لـ«صابر»، إنه لن يتمكن من تسخيره مهما فعل، وانتهى المشهد بوصول والدة «صابر» إلى منزل ابنها، وإنقاذه مما يفعله، وطلبت منه ألا يسير في هذا الطريق.

يتحدث «الدكتور سميح» فتحي عبد الوهاب، مع «رحاب» هبة مجدي، ويطلب منها أن تلتمس العذر لـ«صابر»، وأن تظل بجانبه، وأن هذه هي الأصول.

تظهر «هبة»، هلا السعيد، شقيقة «صابر»، بعد هروبها من مستشفى المجانين بالجزء السابق، وهي تتحدث مع زوجها، عن أهلها وما حدث لها، ويطلب منها زوجها أن تنسى كل ذلك.

تتصل «كاسيا» مي سليم، بزوج «هبة»، وتطلب منه أن يعمل معها كـ «بلوجر»، وأن تقابله، ليتفقا على تفاصيل العمل.

تشرح «كاسيا» لـ زوج «هبة»، أن يقدم عددًا من الفيديوهات عن الأمراض النفسية، لتوعية الناس بها، مقابل مبلغ ضخم، يصل إلى 200 ألف جنيه، فيوافق، ويمضي على العقد.

يذهب «الدكتور سميح» إلى «عائشة» بالسجن، ويؤكد لها أنها فعلت الصواب، عندما قتلت ابنتها، وأنها أنقذتها مما كان ينتظرها، ويستمر في سحرها.

ينفعل «صابر» على زوجته «رحاب»، لمعرفته بخروجها ومقابلة «الدكتور سميح»، لكنها تخبره أنها لن تكرر ذلك مرة ثانية، وأنها بجانبه، وهو ما طلبه منها «سميح» أن تفعله.

يسأل «صابر» والدته عن سبب خروجها وذهابها إليه في منزله القديم، وقت تسخيره لـ«صخر»، إلا أنها تقول له إنها لم تخرج من بيتها أبدًا.

يذهب «صابر» لرؤية شقيقته «عائشة»، ليجدها منتحرة داخل حبسها.

يذهب «سميح» إلى عزاء «عائشة»، وينفعل عليه «صابر»، ويطرده من المكان، وتدور بينهما محادثة، لا يسمعها أحد من الموجودين «حسن» خالد سرحان أو والد «عائشة»، يقول «سميح» له فيها، إنه لن ينتصر عليهم هذه المرة، وإنه فتن كل أهله، ويرد عليه «صابر» أن الله معه، وأنه سيغلبهم.

يذهب «عماد» تامر شلتوت، إلى «صابر»، ويطلب منه أن ينهي موضوع تسخير «صخر» في أسوان، مثلما بدأه هناك، كما تطلب «منال» دنيا عبد العزيز، من «رحاب» هبة مجدي، أن تترك زوجها، وتذهب إلى منزل والدهما، إلا أن «رحاب» ترفض، بسبب تعليمات «سميح» لها.

يعثر «صابر»، على بردية، مكتوب فيها أنه «الفتي الذي يعيد ما فعله الأجداد قديمًا، وأن سلاحه الثاني هو إيمانه»، ثم يقابل حارس الهرم المدفون «خضر»، ويكتشف أنه هو من أنقذه وقت تسخيره لـ«صخر»، ويذهب معه إلى مقبرة، إلا أن «صابر» يدخلها بمفرده.

يجد «صابر»، في المقبرة، نفس العلامة الموجودة بالبردية، وعندما يضغط عليها، تخرج في يده سلسلة، ويجد نفسه خارج المقبرة، وأمامه عدد كبير من الناس، يرفعون رايات بيضاء، ويرددون «النصر يا مداح».